بيصعب عليا نفسي وأنا بدور علي أي حاجة تحسسني ان فيه أمل يا ربّ إديني اي أمل أكمل بيه اللي جاي

بشارة لك🤍..

بجد والله

ساعات بزعل عشان كان نفسي أعيش أىّ حاجه بدل ما انا بعدي في الوقت علي أمل ييجي الوقت اللي هعيشه صح

حاجه بتضايقك بتنكش فيها ليه؟ ماتشيلها من دماغك ملاكي إسكندرية (2005)

انا لو بلكونتي كده مش هعوز اروح ف حته

فكرة النصيب دي صعبة بشكل ميتوصفش، تبقى الحاجة حاطط كل أملك ونفسك فيها وراسم حياتك عليها بس في الآخر "مش نصيبك" !

اولي خطوات السلام النفسي هي التجاهل، يعني مثلاً حد مطنشك تتجاهله حد بعد عنك تسيبه بهدوء موقف مزعلك تتجاهله وتـ Don’t care anymore وتعيش حياتك في هدوء.

أجمل بداية في حياتك… هتبدأ بعد ما تتخلّى عن اللي بيوجعك. في حاجات بنمسك فيها بإيدينا وسنانا… مش حبًا فيها، لكن خوفًا من الوحدة، من الفقد، من التغيير اللي مش عارفين هيودينا لفين. بس الحقيقة؟ أوقات اللي أنت متمسّك بيه، هو نفسه اللي بيكسر فيك كل يوم حتة… ببطء، بس بثبات.

كل مرة تقول: "معلش، يمكن يتغير"، "أنا هاصبر شوية"، "مافيش حد كامل"… وفي كل مرة بتوجّع أكتر، وبتختفي حتة من روحك وانت ساكت. لحد ما تيجي اللحظة اللي بتتعب فيها، مش من الشخص… من نفسك! من إنك كل مرة بتسيبها تِتكسَر أكتر علشان حد ما يستاهلش.

وساعتها… بتاخد القرار. تقوم، وتوقف على رجلك، وتقول: "كفاية". وتسيب… وتبكي… بس لأول مرة، البكاء ده مش ضعف… دي بداية الشفاء. هتعرف ساعتها إن الوجع مش قدَر، وإنك لما مشيت، ربنا مشى معاك. وإن اللي فقدته، ماكنش نعمة… دي كانت ابتلاء، وإنت نجحت. وهنا تبدأ البداية

البداية اللي تستاهلك، البداية اللي فيها كرامتك، وسلامك، واللي فيها بتقابل نفسك من جديد، وتقول: "أنا استاهل أحسن". ولو في جملة مهمة أقولها هقولك: "أجمل بداية… عمرها ما كانت في الرجوع لحد وجعك، كانت دايمًا في التخلّي عنه بسلام 🤍🤍

لو كان كلام الناس فيه خير ماقال الله تعالي قل اعوذ برب الناس ..

اللهُمَّ هَون ثُم هَون ثُم أَرِح نَفْساً لا يَعلمُ بِحَالِهَا إلَّا أَنتَ. ♡゙

عايز انام عشان مفكرش كتير ومش عارف انام من كتر التفكير