«أعوذُ بالله أن أكون محفوفًا بالنِّعم من أدنى شيء فيَّ إلى أغلى ما أملك، ويمرُّ اليوم دون أن أتلاحقهُ بالحمدِ استدامةً لها، وامتنانًا لله المُنعِم، الحمدُ لله بجميع محامده كُلِّها، ما علِمنا منها وما لم نعلَم، على كُلِّ حال، حمدًا يوازي نِعمه، ويكافئ مزيده، عليَّ وعلى جميع خلقه»
أتساءل.. أيّ عوض سينبُت من جُذور هذه الجروح ويمحي ندوبًا طال أنينها! أي عوض سيُبيد كل الذكريات السيئة والأيام المتعبة ويلفّ هذه الأرواح المرتجفة بالطمأنينة؟