عندما سألت السيد ناظم الزهاوي وزير الأعمال والطاقة والاستراتيجية الصناعية في بريطانيا:
كيف استطاع النجاح و تبوأ منصب مرموق في دولة أجنبية و هو من أصول عراقية ؟
قال السر في كلمتين: الفرصة
و الحرية
لا تدفنوا أحلامكم ..🙏 pic.x.com/xJNgYPGNqW
مو جاي ندفع لشهداء الحزاب الي استشهدو بسوريا واليمن هي خربانه مابني علا باطل فهوا باطل تعليقي ليس دفاع عن الدواعش المجرمين وعوائلهم وهو نفس امر رفحاء والبعثيين
العجب كل.العجب صحيفة الشرق الاوسط تسئ الى العمامة وتصفها بانها سبب فقدان العراق للسيادة والجماعة يحاولون يلخصون العمامة بالسيد السيستاني حفظة الله وهو الداعم والحامي للسيادة رغم اساءة الكثير من المعممين للبلد والعمامة
اعتقد انم من ظلم المحاضرين المجانيين الذين طبلوا الى النصر في اقرار الموازنة قسم من الكتل دافعت عن حقوق الحشد لانها تضن بان الحشد لها فقط وقسم دافع عن عقود اجور الكهرباء لانهم يضنون انهم لهم أمًا المحاضرون فلا ناصر لهم داخل قبة البرلمان فالكتل كلمن يغني على ليلى