دعم قوى سياسية لا تؤمن بالسلاح المنفلت و تحافظ على الاقل على الحد الادنى من الحريات و الحياة المدنية يعتبر اولوية بالوضع الراهن..

من اسباب فشل بدائل النظام البعثي الصدامي، هو عدم وجود بديل ليبرالي رأسمالي. منذ سقوط النظام الملكي ولليوم فشل العراق في تشكيل اي حزب غير اشتراكي، قومي او ديني.

ليس هنالك في العراق مشروع معارضة حقيقي لاحزاب السلطة الحاكمة، يكون منظماً وينازلهم بشجاعة في الساحات والبرلمان ومجالس المحافظات والمحاكم والإعلام، ولديه رؤية اقتصادية وسياسية مُغايرة لما يجري الآن..

اي حزب يدخل بالانتخابات وهو مجهول الهوية وماعنده برنامج فعلي قابل التطبيق صراحة ماعترف بيه.. اللي ينقصنا ونحتاجه فعلًا بالنظام البرلماني هو الاحزاب البرامجية اللي ممكن تغير شي من الواقع اللي دنعيشه.

Vaccinated 😁💉

هسه خوفتونا حتى احنا راح نتخبل

تصريح وزارة الداخلية اليوم بخصوص جواز السفر العراقي مضحك حقيقةً. لو تكرمونا بسكوتكم افضل. وزارة الداخلية: بإمكان المواطن العراقي حالياً الدخول الى ٢٨ دولة دون سمة دخول. الفشلة من تعرف شنو هاي الدول..

طفل لديه صندوق ماء واحد،يقف في هذا الليل البارد ليبيع القنينة ب٢٥٠ دينار..بيش الصندوگ؟ب٣٠٠٠..انطينياه..ليش متشتري من ذيچ المحلات احسنلك،ب١٠٠٠ بس.. "للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافاً.."

اللّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبيحةِ يَوْمِي هذا وَما عِشْتُ مِنْ أيّامِي عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي لا أَحُولُ عَنْها وَلا أَزُولُ أَبَداً..

{وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ}

صورة تذكارية مع استاذي الفاضل الدكتور Mohammed Shummary - د.محمد الشمري الذي أنار دربنا بالعلم والمعرفة فشكرا لك ما قدمت وما تقدم..

ما بين عيد الغَدير وعاشوراء تلخصة لعبارة: " إنّمَا نقاتلُكَ بُغضاً منّا لِأَبيك ".

افكار حول المواجهة.. الأمن والردع، رغم ارتباطهما الوثيق بوجود مقومات مادية، يحملان في جوهرهما دلالات نفسية عميقة. يبدو أن إيران والكيان الاسرائيلي يدركان هذا البعد النفسي ويعملان عليه في المواجهة الراهنة. فعلى الرغم من امتلاك الكيان القبة الحديدية والأسلحة المتطورة والدعم

الروح لما تكون حلوة، الملامح كلها بتنور..