حسان بتوا (@h_bt17) 's Twitter Profile
حسان بتوا

@h_bt17

طالب علم يحسب أنه منتسب لأهل النحو والتصريف.

ID: 1913992379843145728

calendar_today20-04-2025 16:25:45

10 Tweet

22 Followers

27 Following

حسان بتوا (@h_bt17) 's Twitter Profile Photo

في (زكريا) أربع لغات: زكرياء، وزكريا، وزَكَرِيّ، وزَكَرِي (بتخفيف الياء)، والظاهر أن من هذا الأخير اسم المدرب المعروف: نور الدين بن زكري.

حسان بتوا (@h_bt17) 's Twitter Profile Photo

ما إعراب (عرضي) في قول عنترة: ولقد خشيتُ بأن أموت ولم تدُرْ للحربِ دائرةٌ على ابني ضمضمِ الشاتمَيْ عِرضي ولم أشتمهما والناذرينِ -إذا لقيتُهما- دمي

حسان بتوا (@h_bt17) 's Twitter Profile Photo

(عِرضي) مضاف إليه، والدليل على ذلك حذفُ النون من (الشاتمي)، ولو كان (عرضي) مفعولا به لثبتت النون كما ثبتت في قوله في الشطر الثاني: والناذرَيْنِ إذا لقيتهما دمي فـ (دمي) مفعول به لثبون نون (الناذرين)، ولا يمتنع أن يقترن (أل) بالمضاف بشرط أن يكون وصفا كاسم الفاعل ونحوه، والوصف هنا

حسان بتوا (@h_bt17) 's Twitter Profile Photo

كم جملةً لها محل من الإعراب في قولي: "زيدٌ يصلُ رحمه، ويجود بماله وهو راضٍ، وإذا أعطى لم يمنن". مع بيان المحل الإعرابي لتلك الجمل.

إلياس (@mb0vl) 's Twitter Profile Photo

حسان بتوا ١-جملة (يصل) في محل رفع خبر ٢-وجملة (يجود) في محل رفع عطف على جملة يصل ٣-جملة (هو) في محل نصب حال ٤-جملة (أعطى) في محل جر مضاف إليه

حسان بتوا (@h_bt17) 's Twitter Profile Photo

من الجرائم اللغوية الخطأ في مثل هذه المقامات العظيمة. هذه (الياء) لا تكون إلا في خطاب المؤنث، فيقال للمرأة: اسقي، واروي، واشتري. ويجب حذف الياء في خطاب الواحد، فيقال: اسقِ، واروِ، واشترِ. ومما يؤسف له أن مثل هذا الخطأ يقع من الأساتذة المتخصصين، وأظن أن جماعة: "خير النحاة من لم

من الجرائم اللغوية الخطأ في مثل هذه المقامات العظيمة.
هذه (الياء) لا تكون إلا في خطاب المؤنث، فيقال للمرأة: اسقي، واروي، واشتري.
 ويجب حذف الياء في خطاب الواحد، فيقال: اسقِ، واروِ، واشترِ.
ومما يؤسف له أن مثل هذا الخطأ يقع من الأساتذة المتخصصين، وأظن أن جماعة: "خير النحاة من لم
حسان بتوا (@h_bt17) 's Twitter Profile Photo

ما هذا؟؟؟ فعل الأمر المعتل مبني على حذف حرف العلة، فكيف تبنيه مع إثبات حرف العلة؟ ولم تأت بشاهد واحد على مسألتنا، وعلى التسليم بأنك استطعت أن تأتي به -ولا أظنك تفعل- فالقياس على الشاذ ممتنع. وكيف تفرق بين (اشتري) للمذكر و(اشتري) للمؤنث؟ حتى من عُرِف بتساهله مثل أحمد بن مختار بن

ما هذا؟؟؟
 فعل الأمر المعتل مبني على حذف حرف العلة، فكيف تبنيه مع إثبات حرف العلة؟
ولم تأت بشاهد واحد على مسألتنا، وعلى التسليم بأنك استطعت أن تأتي به -ولا أظنك تفعل- فالقياس على الشاذ ممتنع.
وكيف تفرق بين (اشتري) للمذكر و(اشتري) للمؤنث؟
حتى من عُرِف بتساهله مثل  أحمد بن مختار بن
حسان بتوا (@h_bt17) 's Twitter Profile Photo

بالجر والتنوين والندا وأل ومسند للاسم ميزه حصل لا يعني ذلك أنه يجب أن يقبل الاسم كل هذه العلامات، بل يكفي أن يقبل علامة واحدة، فالتاء في نحو (ضربتُ) لا تقبل من هذه العلامات إلا الإسناد. ومما يقبل كل هذه العلامات: رجل، نحو: مررتُ برجلٍ، يا رجلُ، الرجل، جاء رجل.

حسان بتوا (@h_bt17) 's Twitter Profile Photo

من بلاغة القرآن الكريم: الجناس، كقوله تعالى: "لواحة للبشر" أي حراقة لبشرة الجلد. وفي السورة نفسها تكرر لفظ (البشر) لكن بمعنى (الناس) كقوله تعالى: "وما هي إلا ذكرى للبشر". اتفق اللفظان واختلف المراد منهما، وهذا الموضع مما استفدته من شيخي الأستاذ طاهر بن حسن عابد في مذاكرات علمية

حسان بتوا (@h_bt17) 's Twitter Profile Photo

(لا زال) تستعمل في الدعاء، فإذا قلت: "لا زال زيدٌ مريضا" فهذا دعاء عليه بأن يدوم مرضه. وفي قول الشاعر: ولا زال منهلا بجرعائك القطرُ دعاء بدوام الغيث، ومثله: "لا زلتَ موفّقا". فإن أردت الإخبار لا الدعاء استعملت (ما زال). فهذا الفرق بينهما، والله أعلم.

حسان بتوا (@h_bt17) 's Twitter Profile Photo

الفرق بين (سؤال) و(تساؤل). السؤال يكون من واحد، وفعله سألَ يسألُ. والتساؤل يكون من متعدد، وفعله تساءلَ يتساءلُ، فيقال: تساءل القوم، أي: سأل بعضهم بعضا، ومنه قوله تعالى: "عمّ يتساءلون".

حسان بتوا (@h_bt17) 's Twitter Profile Photo

قال تعالى: "أمّن لا يَهِدِّي إلا أن يُهدى"، أصل (يَهِدِّي): يهتدي. ١- قُلِبت التاء في (يهتدي) دالا طلبا للإدغام فصار: يهْدَدِي. ٢- سُكنت الدال المنقلبة، فصار: يهْدْدِي. ٣- التقى ساكنان: الهاء والدال، فكُسِرت الهاء على أصل التقاء الساكنين، فصار: يَهِدْدِي. ٥- أُدغمت الدال في

حسان بتوا (@h_bt17) 's Twitter Profile Photo

"الدابة" لفظ بالتاء لكنه يُستعمل للمذكر والمؤنث، فالجمل دابة، والناقة دابة. اذكروا لنا أمثلة أُخَرَ من هذا الباب استُعمِلت فيها التاء مع المذكر غير "عَلّامة" وبابه.