كان فنجانك الفارغ آخر شيءٍ تبقّى بعد فاجعة الرحيل يا أبتِ #نبض #بوح

الاستقالة من أجل كتابة الفنتازيا 6aher.com/%d8%a7%d9%84%d…

3/3 لماذا على القارئ العربي قراءة اسم الوردة مرتين! أخيرًا. أصبحتُ اليوم مطمئنًا على نفسي من ذلك السؤال الذي لم يطرحه عليّ أحد حتى الآن: من هو كاتبك المفضّل؟ أجيب من دون تردّد: أمبرتو إيكو. أحبه، لا لأنه أعجوبة عصره في الفكر والأدب فحسب، بل لأنه أيضًا يشبه خالي خليفة شبهًا يكاد

🇦🇪🙏🏻🇦🇪 كلما اتسعت رؤيتي للعالم، وتأملت أحداثه وتقلباته، ازددت يقيناً بالحقيقة التي لا تخطئها العين: الحمد لله على نعمة الإمارات، وعلى قيادة حكيمة يمثلها سيدي محمد بن زايد، رجل يزرع الطمأنينة في زمن القلق.

يوم الكاتب الإماراتي تحلّ اليوم مناسبة يوم الكاتب الإماراتي، بوصفها لحظة ثقافية دالة تستدعي التوقّف عندها لا لمجرد الاحتفاء، بل للتأمل الهادئ في طبيعة علاقتنا – كقراء – بالمشهد الأدبي المحلي. وبوصفي قارئًا إماراتيًا منفتحًا على تجارب الأدب في تنوعها الكوني، أجدني أعترف بأن صلتي

في أوبرا دبي، حضرتُ ليلة البارحة حفلاً غنائيًا وموسيقيًا، كأول تجربة من هذا النوع أخوضها في حياتي. وقبل الحفلة بساعات، كنتُ قلقًا ومرتبكًا، كأنني أنا مارسيل خليفة، وكأنني أنا من سيغني: "أنا يوسف يا أبي"، وكأنني أنا من ستتم ملاحقته قضائيًا مرة أخرى بتهمة ازدراء الأديان. دخل

ما حدث مؤخرًا في دولة الإمارات العربية المتحدة 🇦🇪 ليس مجرد إنجاز تقني، بل هو في تقديري منعطف ثقافي بالغ الأهمية. إتاحة الوصول المجاني إلى النسخة المتقدمة من ChatGPT Plus لجميع السكان لا تُقرأ كبادرة تقنية فحسب، بل تُفهم أيضًا كإعلان مبكر عن عصر جديد من الإبداع المُشترك بين

كينوكونيا مكان للدهشة! تعود صلتي بمكتبة كينوكونيا إلى عام 2008، حين افتتحت أول فرع لها في الشرق الأوسط داخل دبي مول. كانت ثقافة المكتبات التجارية الضخمة حاضرة آنذاك في عدد من المراكز التجارية، مثل مكتبة مجرودي وبوردرز، غير أن كينوكونيا بدت كجوهرة فريدة من نوعها، أظنها رسّخت

المكتبة التي منحت مول دبي.. المعنى.. وجعلته مزارا محببا..

إن الخروج بقراءة لرواية من روايات أمبرتو إيكو يشبه جهد الفارس الذي انتصر في الحرب قبيل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، وقد فقد شيئًا من ساقه وذراعه. في العام الماضي أو الذي قبله، قرأت معظم رواياته، وحتى اللحظة لا يغادر هذا الرجل ولا رواياته رأسي. خذ مثلًا روايته الشعلة الخفيّة للملكة

أتذكّر أنني كنت ذات مساء في جلسة طاولة مستديرة جمعتنا في مكتبة إثراء، برفقة نخبة من الكتّاب والنقّاد. وكان بيننا، يجلس بصمته البليغ وهدوئه المترفّع عن الضجيج، الأستاذ الكبير عبد الفتاح كيليطو. تصدّر الحديث رجل يشغل منصبًا رفيعًا في شركة أرامكو، صرّح منذ البداية بأنه لا يقرأ

أهنئ إخواني حكام الإمارات والمواطنين والمقيمين بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وأسأل الله تعالى أن يعيد هذه المناسبة المباركة على الجميع بالخير والبركة وينعم على شعوب العالم بالأمن والسلام والازدهار.

من برنامج #حلو_القصيد الهدف هو الشعر وليس الشاعر ضيف الحلقة | الشاعر عيسى البلوشي تقديم| الشاعرعيضة بن مسعود . . #قصائد #شعر #عيد_الأضحى #العيد_فرحتنا_يا_محلا_جمعتنا

انتشر هذا الخبر على نطاق واسع، وسرّني كثيرًا، لأسباب عدّة، في مقدّمتها أن منصة «ثمانية» بما تمثّله من إرث ثقافي متنوّع، استطاعت أن تُبرهن على أن الثقافة قادرة على التوسّع دون أن تتنازل عن جوهرها. ثمانية، التي عرفناها عبر الكتب والمدوّنات والمحتوى السمعي القائم على الحوار

النسخ الأولى من كتاب "عبقريا عصرهما"، كتاب فريدرك ستار الذي ترجمت ونشرته دار كلمات. سيتوفر الكتاب قريبا بإذن الله في المكتبات ومعارض الكتب

أعيش في هذه المرحلة من حياتي حالة من الانهيارات الصامتة؛ أشياء تتساقط من داخلي بهدوء، كما يسقط البان كيك على صفيح ساخن، بلا مقاومة. الرؤية مشوشة، كأنني أنظر من خلال دخان كثيف، وصَدري مثقلٌ بهواء مشبّع بالغبار…

شُكراً أبا راشد والضَّادُ تشكركم

انضموا إلى مكتبات الشارقة العامة في لقاء أدبي ثري (كتّاب تحت الضوء) مع الكاتب علي بدر. 📅 السبت 12 يوليو 2025 🕔 الساعة الخامسة مساءً 📍 المقهى الأدبي – الشارقة مكتبات الشارقة

ستكون ندوتي غدا في الشارقة السبت يوم ١٢ تموز الساعة الخامسة الى الساعة السابعة في المقهى الادبي كتاب تحت الضوء مكتبة الامارات في الشارقة.