نشرت عائلة هذا الشاب مقطعًا مؤثرًا عُثر عليه في هاتفه، يُوثّق اللحظات الأخيرة من حياته في غزة، بعد أن قنصته قوات الاحتلال الصهيوني بينما كان يحاول الحصول على المساعدات والطعام.
يظهر في المقطع وهو ينزف، يتمتم بالشهادة بصوت خافت، ثم تُزهق روحه.
اذهب إلى فراشك، لكن لا تنسَ أن في غزة أمهات تسهر جوعًا، وأطفالًا ينامون على وجع البطون الخاوية... تذكّرهم بدعائك، وشاركهم ألمهم بقلبك.
Go to your bed, but do not forget that in Gaza there are mothers staying up hungry, and children sleeping with the pain of empty stomachs...
في غزة، هناك 40,000 طفل رضيع مهددون بالموت بسبب منع إسرائيل إدخال حليب الأطفال إلى غزة.
ليست إسرائيل وحدها تتحمل وزر هذه الجريمة، الأنظمة العربية مشتركة أيضًا!