اللهم صَل وسلم على نبينا محمد ﷺ

ومضى عُمري على ظهرِ قصيدة!

"ما عدتُ أعرفُ أيْنَ تهدأ رحلتي وبأيِّ أرضٍ تستريح ركابي " - فاروق جويدة

ومضى عُمري علـى ظهـرِ قصيـدة!

حتمًا يومًا ما في ساعةٍ مُحددة ودقيقةٍ معلومة! سوف تأتي إجابةُ سؤالي ! وحينها لن أقول ثُم ماذا مرةً أخرى ..! —

القلم طاح والورق احترق..

يارب ياحي ياقيوم استجب لنا ولا تردنا خائبين.

اذكروني بدعوة🤍

2:09

أأقول أحبك يا قمري؟ آهٍ لـو كان بإمكـاني..

«ياحلو تمرير الحكي بين الأبيات لامن قراه ألفين و أستوعبه شخص»

" يجوع الإنسان لحوارٍ جيّد " النقاش مع شخصٍ واعٍ ، وعُذوبة الألسن ، تمنحك شعورًا بالراحة، والثراء الفكري ، حتى وإن خالفك الرأيَ، يفتح لك آفاقًا جديدةً ، وسامة العقل مُغرية جداً!

"كيف تقولين علمني الشعر وأنا بالأصل أتحدث بملامحك."

كان وحيدًا مثل إبهام اليد، بعيدًا عن بقية الأصابع، كما لايشارك في طرق الأبواب.

هذه الليلـة، كأنها صندوق ممتلئ بأسئلة لا تهدأ… تتدافع في رأسي كأطفال في فسحة، ضاحكة وقلقة، لا أعرف من أين جاءت ولا إلى أين تمضي.

أسابِقُني إليكِ ولسْتُ أدرِيْ أمامِي او يَمينيْ مِن شِماليْ أرى كلّ الجِهاتِ إليكِ تُؤديْ ولكنْ لا سبيلَ إلى الوصالِ وما دامَ النّوى قدَرٌ عليْنا فليسَ إلى الخيالُ سوى الخيالِ

رُبما عُدت لأقول.. - ثُم ماذا ؟!

3:33 ثُم ماذا!

ولما رأيتُ البدرَ في الليلِ ساطعًا تذكرتّه ، والشيء بالشيء يُذكرُ

رُبما ..