فيه آيتان للرحمة والتخويف
الرحمة: إنه وقع في ساعة الغالبية نايمة وفي بيوتها، يعني مفيش هرج كبير وذعر يسبب تدافع ولا أذى.
التخويف: إنه وقع في لحظة "نوم"، وربنا يكفينا أهوال زلزلة الساعة اللي هتصحينا من نومتنا الكبرى على: هلموا للعرض على الملك الجبار
#زلزال