أثـر الايام دون مقابلك مره والعمر ماهو يسوى شي من دونك دايم وأنا أشتـاق لعيونك وهالمره أشتقت للضحكة اللي داخل عيونك 🩶

ما أبيك تعطيني من ايامك نهار ولا تجيب لي عمر الهناء في كفوفك بس لا تصير الغريب عقب ما والفتك ضلوعي

السيرة الحسنة أطول من العمر ، فأحسنوا

اللهم اجعلني ابنةً صالحة، بارةً بوالدي رحيمةً بهما ساعيةً في رضاهما واجعلني سببًا في سعادتهما في الدنيا والآخرة،اللهم ارزقني قلبًا طيبًا ولسانًا صادقًا وأخلاقًا حسنة واجعلني صديقةً صالحةً تعين أحبابها على الخير، وتذكرهم بك وتكون لهم عونًا في الدنيا ورفيقةً في الآخرة

في الوقت الذي تظن أنك نجحت في استغفال غيرك، تأكد أن احتمالية تغاضيه عن كذبك تُعادل ثقتك في خداعه؛ لكنه اختار الصمت لأسباب تخصه، بينما اخترت أنت أن تخسر ثقته.

احارب لاجلك الدنيا ولا اقبل بالهوى تأجيل و اشوفك غير عن غيرك لو ان الناس لامتني اشيلك بزوايا قلب .. ما يقدر عليك يشيل رضيتك في طريقي حلم .. و الاحلام جابتني '🩶

" أجامل على جرحي وانا أشوف دكتوره "

مرحباً ، هنا شخَص واقف ينتَظر " حلو اللَّيالي " عايش على أمل أنها تخرُج عن النص ولو لمرّه.

حاولت انام .... وﻻ تهيّا لي النوم النوم والهاجوس ... ماهم ولايف ما تستريح العين والبال مهموم ولا يستقر الحال والقلب خايف غديت مثل الي بالإعدام محكوم ما مات …. لكن من العمر عايف

وانا بعدك .. مـثل طفلٍ وعدته تاخذه وياك والين الحين ينتظرك على الموعد

يقولون سارق نومة العين ماهو لص أجل وش يسمّى سارق القلب من يومه صباح الوفا والساعه الآن "ست ونص" بتوقيت قلبي و أنت قلبك على نومه

يارب أصلحني قبل الوفاة وأحسن خاتمتي وسخر لي من يدعوا لي بعد وفاتي

لا تصاحب إلا من له ديـن يردعـه أو عقل يمنعه أو مـروءة ترفعـه

عوض الله إذا جاء ... لن يكون أبدًا بقدر المفقود بل أعظم منه وأكثر مما تتوقع ، لحظات من أجمل تفاصيل حياتك ، يفز لها قلبك ، وتسعد لأجلها نفسك ،فلا تضجر من هم أقلقك ، وحزن عكر صفو حياتك ، فإن الله لا يبتليك بشيء إلا وبه خير لك

لاشيء بالصدفة، كل شيء مكتوب

غلاك ما يمحيه قل المواصيل في كل حزه لك مع البال ميعاد

والله ما أحسدك إلا اذا سبقتني للصلاه ولا الدنيا أبشرك ماخذينها طول بعرض

في الأمس كنت افتقدك اليوم ايضًا في الساعات الأولى في الصباح أفتقدك وغدًا ع الاغلب سأفتقدك في الحقيقية انا أفتقدك طِوال الوقت

الي ما يخاف ربه خاف منه فعلا

في مثل بدوي قديم يقول : ✍🏻 (الجمل مايشوف عوج رقبته ) بمعنى ان البعض يتفنن في انتقاد الآخرين ولو نظر الى حاله لاحتار من اين يبدأ