🔻أُعدِم #أحمد_محمد_الحمادي إثر اعتقالٍ تعسفي ومحاكمة افتقرت لضمانات العدالة، في انتهاك جسيم لحقه في الحياة و #حرية التعبير.
#حقوق_الإنسان #معتقلي_الرأي #القطيف
"اسرائيل" لا تمانع انتشار مشاهد الاجرام والاذلال بعد ان اطمأنت لنجاح زرعها في العقول، والهدف:
إيصال لرسالة للجميع بأن الطريق الوحيد لتلافي هذا "المصير" هو بمزيد من التنازل والخضوع.
المجازر هي طريق "اسرائيل" للتطبيع.
إن فشلنا في حماية الناس في غزة، فأقله أن نحترم كراماتهم.
هذه الصورة ليست بالذكاء الاصطناعي، لا والله، هذا الشاب الشهيد هو عادل ماضي، عمره 27 عاما، توفي صباح اليوم على سرير المرض والقهر والجوع وسوء التغذية في مستشفى ناصر في خانيونس، إلى رحمة الله الواسعة يا عادل، ولعنات الله تتنزل على محاصريكم ومجوّعيكم وخاذليكم…!
رسالة الجندي الأسير "روم بارسلافسكي" إلى نتنياهو وحكومته:
"لماذا تنكلون بالأطفال؟ ما ذنبهم؟
أرجوكم أدخلوا الطعام… نحن نموت من الجوع."
ويحمل نتنياهو المسؤولية عن حياته.
صناعة الفوضى جهد العاجز. من يدفع اليها يحمل وزرها .
للجميع مصلحة في الاستقرار لبنانيا و عربيا .
مسار الانتقام والتشفي فيما بين العرب كلفته باهظة إذا استمر .
وقوى المقاومة في المنطقة لا زالت قادرة ان تقابل الصغط بالضغط
بصراحة، لم أصدق هذه الصورة، حتى ظننت أن أحد المصممين قد تلاعب فيها، قبل أن أتواصل بشكل شخصي مع أحد جيرانه ويؤكدها،
هذا هو العم سليم عصفور، مؤذن مسجد الصحابة في منطقة عبسان، شرق خانيونس، وهذا حاله وقد أثقله الجوع والمرض والعوَز،
يتحدث العم سليم لأحد الصحفيين ويُقسم أنه لم
الأمريكي والإسرائيلي من ينبغي أن يقال لهما: سلاحكم يشكل خطرعلى الناس وليس المظلومين المعتدى عليهم من يمتلكون الضوابط الإنسانية والأخلاقية، وهذا الواقع الذي يعمى عنه العرب، وكل الرؤى والتوجهات لبعض الأنظمة العربية والنخب والشخصيات المخالفة للقرآن الكريم هي عمياء وظلامية وباطلة
س ق
من يصرّ على عدم الربط بين إسقاط سوريا باليد الأمريكية وبين ما تلاه من ضيق خيارات المقاومة في غزة والضفة ولبنان، هو إما موظف براتب خليجي،أو تكفيري مع وقف التنفيذ يرى في دواعش سوريا "إخوة في الدين". الاحتمال الثالث (الجاهل) بات ضعيفاً، لأن الجهل في مشهد بهذا الوضوح يستحق مصحة عقلية
الجيش الأكثر «أخلاقيةً» في العالم والأشد تسليحاً بترسانة إبادة أمريكية فتاكة مدفوع ثمنها أعرابياً، يتحدى بسلاح طيرانه الأعتى عدسة كاميرا وخوذة صحفي. هذا الجيش؛ الذي تهرول أنظمة العمالة والخضوع لإرضاءه بنزع سلاح المقاومة وتجريدها من حقها بالدفاع عن النفس أمام وحش يعتاش على الدم
لماذا نرفض "حصر السلاح بيد الدولة"؟!!
المشكلة لا تكمن في "حصر السلاح بيد الدولة" كما يطالب البعض، بل تكمن في التساؤل التالي: هل تمتلك الدولة التي تريد حصر السلاح بيدها القدرة على اتخاذ قرار باستخدام هذا السلاح ضد العدو؟ وإذا امتلكت هذا القرار هل تستطيع أن تستخدم هذا السلاح
لا بديل
الحل في كسر الحصار عن مشروع المقاومة في المنطقة سيكون أولاً وأخيراً في تحرير ثروات الخليج من النهب لصالح مشروع الهيمنة.
تحملت شعوبنا كل أشكال القتل والقبح والاقتتال، ونواطير الهيمنة يرقصون على جثثنا.
هذه الثروة حق لشعوبنا ولمقاومتنا، وتوجيهها لصالحنا أنقى ثورة ممكنة.
من عاش تلك الحقبة يذكر جيداً كيف كانت أصوات التكفيريين منبوذة كالفئران وسط الشعور العام المدرك لعظمة الحدث ولأثر الكوة التي فتحت في الجدار.
واليوم نعيش في زمن بات الصوت التكفيري هو السائد، وبات مشروع المقاومة محاصراً في الوعي قبل الامكانات.
لعن الله كل من عمل تحت راية أمريكا..