والموتُ إذا أعقبته المَغفرة كان خيرًا من الدُّنيا وما يجمعون فيها.

الكَهۡفُ نورٌ بين الجُمعتين؛ فلا تجعلوا جُمعتكم تمرّ بغير هذا النّور.

اللَّهم صلِّ وَسَلِم وَبارِك علىٰ سيدنا مُحَمد.

«ومساكنَ طيّبةً في جنّاتِ عدنٍ ورضوانٌ من الله أكبر ..» يا ربّ ارزقنا.

ولا يَسعُ ذنوبي إلا مغفرتك، ولا يَسعَني إلا عفوك، ولا يُضامّ قلبي في أمانك، ولا يغفر لي ويرحمني غيرك، أنت ربُّ المُستضعفين وأنت ربِّى.

الصّلاةُ والسّلامُ عليك يا سيّدي يا رسول الله.

« اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ..» سُبحانَك! جَميلٌ في صفاتِك، عظيمٌ في شأنك.

ملكه يسيدي)"

﴿وَإِن یَمۡسَسۡكَ ٱللَّهُ بِضُرࣲّ فَلَا كَاشِفَ لَهُۥۤ إِلَّا هُوَۖ وَإِن یُرِدۡكَ بِخَیۡرࣲ فَلَا رَاۤدَّ لِفَضۡلِهِۦۚ﴾ [يونُس ١٠٧]

{وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاءَ مَدْيَنَ قَالَ عَسَى رَبِّي أَنْ يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ} قال ابنُ عباسٍ: «خرجَ وليسَ لهُ علمٌ بالطريقِ إلا حُسنُ ظنِّه بربِّه».

الأربعون النووية للشيخ علاء حامد. فرصة لتجديد النّية، وتعميق الفهم، والاقتراب من سُنّة الحبيب ﷺ. الله يفتح على الشيخ فتحًا يُصلِحُ به القلوب. ويجعل فيها الخير، والبركة، والنّفع للجميع، docs.google.com/forms/d/e/1FAI…

أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ۖ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ﴾ [ الزمر: 36]

اللهمَّ إِنَّك تعلمُ أننا أنكَرنا ولم نرضَ فلا تعذبنا!

اسمعوها فضلا

. فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا..

لا أكادُ أملُّ تِلكَ التلاوةَ أبدًا. أُحِبُّها.. وأُحِبُّ السّيدة مَريم الطّاهرة، وزكرِيّا النّبي المُبارك، وجميعَ آيِ آلِ عِمران، والشيخ الذي صَدَحَ بها رَحِمَهُ الله.