عرفت ان اللقا أرض ومدارات الفراق افلاك تدور ايامنا حول التجارب ، والقدر .. أجدا وعرفت ان الزهر مغري ولكن به كثير اشواك يبي له من يعرف انه مع اوقات الفجر يندى وعرفت ان العمر مهما يطوّل ما ينول رضاك عجول الوقت لا انهى رحلة سنينه قبل تبدا وعرفت ان دمعة الغيمه تصب الروح في دنياك

زحمة أفكاري ضروري تستثير إحساسي وتقطع حْبال الهدوء، وسجّة المتعايش والله ان العالم — اللي عايشٍ في راسي ازحم من العالم اللي فيه راسي عايش

حمدتك على خير وحمدتك على مكروه وسبحانك اللي لا ألتجى عبدك أنصفته أجي لك بـ وجهٍ ساير الناس ما شافوه على شان وجهٍ ساير الناس عارفته ..

أنا عكاز نفسِي أستقيم وأقيم أعمَق مما تظُن وأوضح مما ترى

يارب انا قلبي عزيز وحياوي شيٍ يهين النفس لا تقسمه لي حتى لو اني له شفوق وشفاوي تغسل فؤادي منه قبل اغسل يدّي .

مرحباً، مساء الخير : “المحبة ثلث قيمتها .. حشيمة” اجعلوا النهايات دائماً جليلة لكي لا تفقد الذكرى عمق مشاعرها وقيل : "ولو لا قدر الله صارت سنين المودّة ثار أنا اللي بيني وبينك يبقى بيني وبينك "

اليأس ما آحبّه ولا آحبّ طاريه كنّ الأمل قلبٍ وصدري محلّه والشكّ لو مدّ العمر بين اياديه عندي يقينٍ يكفي الكون كلّه خلّ الحياة تداري اللي تداريه محدٍ عرف سرّ الحياة و وصل له يارب انا لي قلب وجله خطاويه ما عاد يبغى غير ظلّك يظلّه

عناوين القسى جفّت على المنديل بعد ثار الشعر في ساحة اوراقي سحابه من يباس اكنّها وتسيل وبعثرني جفاف استوطن اعماقي لو الايام تنوي نيّة التبديل بقدّم للامل معزوفة احداقي خويي لو تحط مْن العتب وتشيل ترا قدرك كبير وصاحبك هاقي دموعي للظروف اللي تهد الحيل وش اللي في يدي لو شانت

«تُشبهين الصّورة الأصيلة للأشيَاء تلكَ التي تبدأ بإندفَاعٍ عذبْ وتستمِر بتَسلسلٍ مُبهر! وتنتهِي بوقعٍ لا يزولُ أثرَه إلى الأبَد»

تشرق الشمس وتجلاّ وانا أحس بظلام كن شمسي غير عن شمس سكان بلدي .

كل ما أحببتُه، كان يلمع. لا لأنه لامع، بل لأنني أحببته. وكل ما كرهته، انطفأ. أنا المِرآة التي تمنح الأشياء وجهًا.

الشدايد لعبة كبار الاشدّه والزمن فتّاك والغافل يعاني لو تهادى بين لين وبين شدّه ما لراعي الوجه الابيض وجه ثاني البشر يظهر مداها بعد مده لاتغرك في الرخا روح التفاني ماتخفيّه الصدور سنين عدّه تكشفه بعض المواقف في ثواني

قل للسنين اللي تراهني على كسرة عصاي ضربت الارض الين ثوّرت الغبار من الصدور انا على ماتشتهي نفسي و وين ألقى هواي محدٍ يحرك وجهة شراعي على السبع البحور اليا رضيت اطيّر الحاجه واوصلها سماي واليا زعلت اخلي الحاجه دبورٍ في دبور

« سجّ روحك في فياض العزّ وأعرض عن دروبٍ مالها بيرق ترزّه ناس تلهث في مداك وناس تركض وأنت كنك في بساتينه تنزه »

« يقيدّني ضميرٍ حي وقلبٍ يجسر الصعبات يكفيني لو إني بس أنا مـن يكسب إعجابي »

لأتأمن لرفقة أحد ؛ حتى تراه في ثلاث " شدةٌ تُصيبك ، ونعمة تُصيبه ، وجفوةٌ بينكما " -علي بن أبي طالب.

صرت ما أعد الخساير ولا اندم على من خاب ظني فيهم ، أتخطى الخيبات الغير متوقعه بكل سعة صدر _ وفي روايه اخرى/ "وإن جت من دون العشم ماعلينا / يمكن عشمنا فوق طاقات الإنسان "

اللهم إنا نسألك سترك الذي لا ينكشف، وعفوك الذي لا تعقبه عقوبة، ومغفرتك التي لا تترك ذنباً، ورحمتك التي تغنينا بها عن رحمة من سواك برحمتك يا أرحم الراحمين، اللهم ارزقنا لطف القدر، وصحة الجسد، وعافية الدهر، اللهم احفظنا بعينك التي لا تنام وارزقنا لذة النظر إلى وجهك الكريم

إيه والروح مثل الجلد تبرا وتدمى و المشاريه مردوفه ورى كل هامه ٰ عن هزيل الكلام أشوم والنفس تسمى عن مقامٍ يعرّضني لسان الملامه ٰ والله إن السراب ألذ من شربة الما لا حداني عن العد القراح الكرامه.

كلي ضما وانا تحت رجلي السيل وكلي تعب وارفض اوقف مساري استعجل الخطوه وانا واني الحيل واشب في برد المتاهات ناري