✍️🏻من روائع الشعر العربي: [قد هيّؤوكَ لأمرٍ لو فَطنتَ لهُ فاربأ بنفسِكَ أنْ ترعَى مع الهَملِ وأنتَ في غفلةٍ عمَّا خُلِقتَ لهُ وأنتَ في ثقةٍ مِن وَثبةِ الأجلِ فزَكّ نفسَكَ ممًّا قد يُدنِّسُها واخترْ لها ما تَرَى مِن خالصِ العملِ أأنتَ في سكرةٍ، أم أنتَ منتبهاً أم غرَّكَ الأمنُ،

أتجنب إظهار مشاعري، لأنها فيّاضة واندفاعية وصادقة، ولأنني في قرارة نفسي أعرف أن لا أحد يستحق كل هذا الاندفاع

القُرآن يُعيدُ الإنسَانُ كما خُلق؛ سليم الفِطرَة").

رهاب إجتماعى إيه بس أنا أما بدخل أى تجمع عائلى فيه أكتر من أربع اشخاص لازم أنسى ناس مسلمش عليهم

انا شخصية بتتعلق بالروايح جدا … الروايح بتفكرني بذكريات .. بأماكن .. بأوقات .. بأشخاص

سيدة سألت chat gpt عن كيف ينبغي أن تعيش حياتها وكانت الإجابة غير متوقعة

بجلد ذاتي على كل مره عبرت فيها عن مشاعري عموماً

ربع ثقه الحرامى اللى دخل بيتنا النهارده والكاميرات باينه للأعمى

لحظه ادراك إن الكليه كانت واخدانى من دماغى و دوشتها إيه الهدوء اللى يعصب ده

لماذا لم نجد ف الحزن ما يكفى من السلوان لماذا لم نجد ف الحب ما يكفى من الغفران لماذا ليس ف الانسان ما يكفى من الانسان ؟!

ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ

يارب يسخرلنا ف طريقنا ناس سهله مريحه تسهلها علينا

كيف للمرء أن يكون خفيفًا على درب الحياة، وهو أثقل ما يكون على نفسه؟ يحمل جراحه كأثقال خفية، يخطو وهو مثقل بندوب الأيام، يحاول أن يتجاهل صرخات روحه، لكنه كلما حاول المضي، أيقظته آلامه من غفلة النسيان، ليجد نفسه عالقًا بين ما يريد أن يكونه، وما تأبى روحه المجروحة أن تتركه خلفها.

فكره أن الواحد يقوم كل يوم يتعب للحاجه اللى بيحبها واللى نفسه فيها ويحاول عشانها مره واتنين وألف مش صعبه لكن الصعب أن تبقى مثقل بالهموم والمتاعب وضيق الصدر من حاجات تانيه ومع ذلك مضطر تتعايش وتكمل عادى ومتقفش وإلا هتبقى بتكلف نفسك عبء جديد عليهم ثقيلة هى هذه الدنيا

دايماً بشوف إن الأوضة بتاعتي دي ملجأي في أي وقت هي المكان المريح اللي بحس فيه بالسلام النفسي، المكان اللي برجعله بعد أي يوم طويل وبايخ والركن اللي بيحتويني وأنا شايلة من الدنيا

اسم الله البر ….❤️