مع التحية كل الحسابات التي لاتخص مالك المجموعة والتي تضع دعايات واعلانات تجارية شخصية سوف يتم إزالتها مع الشكر لتفهمكم ملتقى الباحثين

أرجو ألا يتحول الذكاء الاصطناعي إلى ديباجة تزين عناوين رسائل الماجستير والدكتوراة خصوصًا حينما يكون عنوان الرسالة يحوم في فلك ( فاعلية استخدام الذكاء الاصطناعي في …. ) الذكاء الاصطناعي يحتاج لدراسات عليا تتعلق بفهم طبيعته وخوارزمياته وأخلاقياته من عدة جوانب .. القفز السريع

للباحثين عن المعرفة على أيدي خبراء بحوث من جامعات عالمية وبدرجة الدكتوراة أكاديمية باراديم بإشراف د/ عبدالله الأعرج - مؤسس ملتقى الباحثين 👇🏽👇🏽👇🏽

يقول علي الوردي : في داخل كل إنسان نبيّ أو كاهن ! ومعنى هذا .. أنه حينما تصفو النفس ( العقل الباطن) فإنه يتجلى عنه ومنه مايشبه النبوة بجمالها وطيب مبتغاها ! أما النفس المتخنة بالعلل والمكتظة بالجراح فإنها لاتفرز سوى مآسي تنعكس على سلوك صاحبها ! والذي يبدو لي أن حديث الوردي

حصانة الكينونة في وسائل التواصل: إلى أي مدى؟ في زمن كثرت فيه الأحاديث عن الذاتية والخصوصية واللوازم الشخصية والشأن الداخلي يبرز السؤال المعياري : إلى أي مدى يمكن الحديث عن الحد المشروع للافصاح عن ذواتنا أمام الآخرين؟ لايوجد نسبة محددة للافصاح ولكن يوجد نسبية ! بلغة أخرى المواقف

المباديء vs القيم المباديء تسبق القيم لأنها تمثل مايبتديء به الشيء أو أصل الأشياء .. العدل والمساواة مثلًا مباديء القيم هو مايعطيه الإنسان قيمة كالشجاعة والكرم والتسامح .. معادلة التفريق بين المباديء والقيم بسيطة .. حينما يزداد الأمر جمالًا كلما زدت منه فهو مبدأ .. وحينما

" كيفما تفكر ، فذلك عالَمُك ! " للمفكر والفيلسوف العماني الراحل/ صادق جواد

الأسرة ليست مجرد أفراد يجتمعون في مكان واحد .. الإنسان يجتمع مع زملاء عمله ، وأصدقاء طفولته ، وجيرانه في الحي .. فهل كل هؤلاء أسرته ؟ قطعًا لا ! هؤلاء أناس طيبون ( تتعايش ) معهم بحكم الوجود الإنساني .. أما أسرتك فهم أنت ( تعيش ) بهم ( وتموت ) لأجلهم .. أسركم جزء من

المؤتمرات واللقاءات المهنية والتجمعات المتخصصة مكان لتنمية المعرفة ، والاستماع للجديد ، والتساؤل عن مستقبل التخصص ، وأخذ الملاحظات والتفكر فيها ، ومناقشة البدائل ، وفهم ما استعصى إدراكه ، والاستماع للرواد في حقول العلم والعمل .. هذه هي الأهداف كما أفهمها وليس التنقل بين الحضور

هذه الجميلة راق لها المكان .. #صباح_الخير

لم أجد الطمأنينة في حياتي مثلما وجدتها في " الرضى " .. إن جآءت الأمور كما أحب رضيت ، وإن ذهبت في الإتجاه المعاكس رضيت ! دروس " الأتاراكسيا " أي الطمأنينة بلغة الفلسفة الإغريقية والرومانية مافتئت تخبرنا ألا نأسى .. ومصابيح الإسلام مازالت تذكرنا بقول سيدي رسول الله " عجبًا لأمر

مازلت مصرّ على أن الإدراك والوعي ليست ميزة بشرية بشكل حصري ! الحيوانات والنباتات تعي وتدرك وتصنع قرارات حول كثير ممايدور حولها .. كثير يذهبون إلى أن الإنسان هو المخلوق الوحيد الذي يدرك بل ويدرك أنه يدرك ( أي يتعقل مايفكر فيه ) حسنًا ، مارأيكم أن الجماد يدرك !؟ من يفسر لنا قول