بحس إن مينفعش الراجل يتجوز قبل ما تمر عليه فترة في حياته يكون استقل فيها بنفسه وعاش حياته لوحده بدون أهله، لإن في بديهيات هتلاحظها ومكنتش واخد بالك منها وهي مثلاً إن القمامة مش بتترمي لوحدها، و إن تحضير الفطار و الغدا و العشا أصعب بكتير مما كنت تتخيل، و إن للأسف مفيش تعويذة ما
كل ما أفتكر ان البيوت كانت بتزهق من أكلة المكرونة و البانية و بتتريق عليها علي الفيس بوك انها أكلة تقليدية و متاحة و عادية و في رجالة كانت بتقلب وشها لما تلاقي الغدا مكرونة و بانية…
ترن في ودني " اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم"
و من كان في نعمة و لم يشكر ، خرج منها و لم يشعر..
خُذني على محمل الجد إن قُلت لك: أني حزين، وابتسم معى إن رأيتني ابتسم، واسمعني كثيرًا إن سرحت في الكلام، وقُل لي أني في عينيك جميل، وذكِّرني ولو بميزة واحدة فيّ، وإن سئِمت مني لا تُخبرني أبدًا، أعلم أني بعض الأوقات لا أُطاق، فقط قُل لي: هيا بنا نأكل، وأن كل شئ سيكون على ما يُرام..
الفتاة في بيت أهلها لها مساحة كبيرة ، تزور صديقتها ، تزورها صديقتها ، تذهب لرحلة ، تمارس نشاطًا ، تسهر لوقت متأخر ، تنام لوقت متأخر ؛ تشعر بإرادة الاختيار والأمان النفسي !
كل هذه مساحات يُعطيها الأب والأم لابنتهما عن طيب خاطر !
ولو كان الاب شديدًا بعض الشئ ،
حاجات كتير بقيت ما اتقبلهاش ف اللي قدامي زي إنه يتوقع مني اخمن احتياجاته و رغباته بدال ما يتكلم دغري، الاختفاء المفاجئ بدون تنبيه، انه يحط اللوم عليا ف حاجة غلط هو عملها، ياخد وضع الدفاع بدال ما يعتذر و يعترف بغلطه، يقارني بحد عشان يغيظني، يستفز غيرتي، يقلل مني بأي شكل.
لا تنسو نيّة الصّيام
من الآن قولوا هذه الكلمات:
" اللّهم إنّي نويت أن أصوم رمضان كاملاً لوجهك الكريم إيماناً و إحتساباً، اللّهم فتقبّله منّي و أغفر لي فيه و بارك لي فيه وزدني علما ".
بكرا هتبدأ اول ليالي العشر الاخيره اللي هيكون فيها ليلة القدر بإذن الله،
ف ركز في الكلمتين دول هتستفاد ان شاء الله..
بالنسبة للناس اللي ضميرها مأنبها لانها حاسة بتقصير ف العبادة ف رمضان، وان الوقت جري و ورمضان بيخلص وملحقتش اتعبد كويس
في خطة انقاذ سريعه ف سطرين ركزوا فيها ...