لقد تمسكت كثيرًا ، تماسكت بطريقة غريبة ، أدعيت القوة رغم الضعف الذي كان يعصف بأعماقي ، استمريت في العناد ، في اقناع نفسي " لن أتخلى عما أحب " لأنني قنوع تمام القناعة " بأنني استحق " ولكنني وجدت نفسي أُسحق في الأسفل وأن لا أحد أبدًا يشعر بيّ ! 🏳
شعور سيئ انك تبدا عايش وسط مجتمع لا انت و لا نفسك قادر تعيش مع شعورك و افكارك و لا قادر تتأقلم و تقرف من المجتمع الى كل همهم جنس
فاللحظة هادي سلملي على شعورك 💔
عالقٌ هنا، في منتصف الأشياء التي لم تأتِ،
بين الأحلامِ التي لم تتحقق،
والكلماتِ التي لم تُقال،والأبوابِ التي لم تُفتح.عالقٌ بين انتظارٍ لا ينتهي، يُرهقه الترقبُ لما لن يكون .....
أحيانًا يخون الإنسان ذاته ولقد خنت ذاته
ها أشرقت الشمس، وجاء الصباح.
و لكن، ماذا حدث في معركتك الليلة ؟
ككل ليلة.. حاربتُ الأرق، والذكريات، والحنين، وحتى نفسي، لم أنتصر لكني أيضاً لم أُهزم تماماً
خرجتُ كما أخرج كل مرة، بنصف نبض، بنصف وعي، وبكثير من الصمت.
فهل تُحسب هزيمة حين نبقى أحياء؟ أم حين نفقد جزءاً منا كل يوم
" يظلّ المرء منا قليل الكلام هادئ الطَبعِ حتىٰ يُجالس أقوامًا يجد بينهم راحته وسكينته.
إن المرء منا إذا أمن واستراح، ظهرت كينونته الحقيقية التي يخبأها، وما ألذه من شعور 🌼 "