أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ، فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنذَرِينَ .

وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا

﴿إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا﴾ إنَّهُ كانَ بي: فِي جميع أحوالي حَفِيًّا: مُبالغًا في إكرامي مرَّةً بعدَ مرَّةٍ وكرَّةً إثرَ كرَّةٍ. - تفسير البقاعي.

قـــال مـعــاذ بـن جـبـل - رضـي اللـه عنـه :- ليس تحسّر أهل الجنة إلا على ساعة مرّت بهم لم يذكروا الله عز وجل فيها ! [ الوابل الصيب ]

وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

كُلَّما أَدَّبَني الدَهر أَراني نَقصَ عَقلي وَإِذا ما اِزدَدتُ عِلماً زادَني عِلماً بِجَهلي الإمام الشافعي

اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ، ابْنُ عَبْدِكَ، ابْنُ أَمَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ.

مهما اتعلمت ومهما قريت كل حاجه بدون توفيق ومعونة ربنا صفر فاللهم ارزقنا التوفيق والسداد في القول والعمل

وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ ۖ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا

كان نفسي محسش بالذنب، كان نفسي دماغي تسيبني في حالي.

قَالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا فَلَا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا ۚ بِآيَاتِنَا أَنتُمَا وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُونَ

متجرب يسطا انت عندك حاجه تخسرها منتا خسران كل حاجه

وَرِزقُكَ لَيسَ يُنقِصُهُ التَأَنّي وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

ثَقُلتَ مِنَ الذُنوبِ وَلَستَ تَخشى لِجَهلِكَ أَن تَخِفَّ إِذا وُزِنتا وَتُشفِقُ لِلمُصِرِّ عَلى المَعاصي وَتَرحَمُهُ وَنَفسَكَ ما رَحِمتا

مِفضالٌ بلا سبب، مَنانٌ قبلَ الطَلب! نِعمَ الربُّ ربُّنا

الضَحُوك القَتَّال، أَسَدُ النِزال، وَقمر بَنِي هاشِم، وَسيِّدُ الرِجال.ﷺ

إن كنت طاردني لشؤم خطيئتي يا سيدي أهناك ربٌُ ثان. ؟

"وَنَشَرْتَ لِي فِي العَالَمِينَ مَحَاسِنَاً وَسَتَرْتَ عَنْ أبصَارِهِمْ عِصيَانِي وَاللَّهِ لَو عَلِمُوا قَبِيحَ سَرِيرَتِي لَأَبَىٰ السَّلَامَ عَلَيَّ مَنْ يَلْقَانِي وَلَأعرَضُوا عَنِّي وَمَلُّوا صُحبَتِي وَلَبُؤْتُ بَعدَ كَرَامَةٍ بِهَوَانِي!"

إن الملوك إذا شابت عبيدهم في رِقِهم عتقوهم عتق أبـــــــــــــرارِ وأنت يا خالقي أولى بذا كرماً.. قد شبت في الرق فاعتقني من النارِ