يوم ثقيل كثير عقلوبنا ..

المجد للشهيد المجد لكل من وقف في وجه إسرائيل

تؤكد الأيام أن أسوأ عدوين للإنسان هما الجهل والاحتلال. أما الاحتلال، فهو جرح معروف، وطريق الخلاص منه قد تكون طويلة، لكنها واضحة. أما الجهل، فهو العدو الخفي الذي يسكننا، والذي نحتاج أولًا أن نراه ونؤمن بوجوده، فهو الأشد نكاية بنا من أي احتلال آخر، إذ يعمي أبصارنا عن طريق الخلاص.

غزة محور الكون كله.

هوّن يا ليل غربتنا

هل مكتوب علينا الوجع والقهر لأننا من غزة!؟

عشنا ما لا نستحقه #غزة

كل يوم تذكركم اسرائيل بأنها العدو الأول للجميع في المنطقة، ولكن البعض يفضل أن يدير وجهه للجهة الأخرى على أن يرى الحقيقة.

والله الواحد صار عاجز عن التفكير كيف تذبحنا اسرائيل جهاراً نهاراً في شهر رمضان بعد حصار وجوع ونحن بين ملايين المسلمين الذين يدعون الله أن يتقبل منهم صيامهم ويبكون في خشوع. لاسامحنا الله إن سامحنا هذا العالم.

اللي بصير من بعد الهدنة مش طبيعي! الصواريخ اللي بتم إسقاطها علينا غير عادية أبدًا وغير معهودة. صوت الانفجار سُمع في كل أرجاء مدينة غزّة، من شمالها حتى جنوبها وغربها وشرقها! والانفجار في مخيم جباليا شمالًا! الصواريخ شديدة التفجير وتُسمع في كل أنحاء القطاع!

"ما يجري ليس ضغطًا عسكريًا للتفاوض.. لا تتلاعبوا بالمصطلحات على حسابِ دمائنا، ما يجري هو استكمال لكل فصول الإبادة الجماعية بحق الإنسان الفلسطيني في قطاع غزة". من آخر كلمات الشهيد الصحفي محمد منصور يوم أمس، بعد الإبادة في #رفح!

منذ عرفنا الصحفي أنس الشريف نشاهده وهو يحمل زملاءه الشهداء على كتفه، واحداً تلو الآخر، الله يحميك يا أنس، الله يحميك!

الله يلعن هالعالم القذر

ايش نعمل في كمية الوجع والقهر اللي في قلوبنا؟ حسبي الله ونعم الوكيل

العالم يترقّب ويحتفل بهلال العيد.. وغزّة تنتظر هلال الهدنة! يوم مؤلم وحزين.

عيدنا الحقيقي بوقف الحرب على غزة، و رجعتنا ولقاءنا بأحبابنا على خير وسلام 🙏🏻

قصف المستشفى صار عادي! حسبي الله ونعم الوكيل في كل من تآمر علينا الله أكبر عليكم بس

والله يا ربي كتير علينا هاد الوجع والله كتير هيك يا ربي حلها من عندك يا الللللله يااااا رب

هل للكلام قيمة بعد هذه الصورة؟ غفت السيدة كأنها استراحة من الموت المطبق على غزة منذ ما يقارب عامين، يلفظ الرجل أنفاسه لعل هناك من ينتشله من موت، إلى موت تحت هذا الجحيم! يا وحدنا #غزة

🇵🇸💔 على شاطئ البحر… جلسوا ليحتموا من الحرب، فداهمهم الموت في غزة، لا مكان آمن. حتى البحر، الذي لطالما كان متنفسًا من ضيق الحصار ورائحة الدم، تحوّل اليوم إلى ساحة مجزرة جديدة. 🔴 في استراحة "الباقة" على شاطئ الميناء، جلس هذا الرجل مع من يحب — زوجته؟ ابنته؟ لا نعلم. لكن الذي