العميل اللي مش بيشتكي مش معناه إنه مبسوط، ممكن يكون زهق وسكت. يمكن التجربة كانت عادية، مفيش حاجة تشده يرجع تاني. أو ببساطة.. نسيك وسط زحمة الدنيا، وأنت ولا على باله. ممكن كمان لقى حد أرخص أو أذكى منك في شغل المتابعة. الزبون مبيصرخش دايمًا، أوقات بيختفي في هدوء كأنه مطلقك

العملاء ما يعشقون المنتجات.. يعشقون الشعور اللي ياخذونه منك. خلّ العميل يحس إنه شخص مو مجرد رقم، ووقتها الولاء يصير فطرة.

الكل يكرر نفس الكلام كأنه إشاعة: "أنشر كثير"، "سوِّ إعلان"، "قلّد الترند تربح". الحقيقة بسيطة: إذا أردت مبيعات عالية، استثمر في نفسك. إذا أردت محتوى يحرّك العملاء، قدّم قيمة حقيقية. إذا أردت الثقة، ابنها قبل أن تطلبها. التسويق ليس إشاعة… بل خطة واضحة وذكاء في التنفيذ.

هل تعرف لماذا أغلب الإعلانات تفشل؟ المشكلة أن أصحابها يتوقعون من الإعلان يحقق النتيجة من أول مرة. الحقيقة؟ العميل يحتاج يشوف إعلانك أكثر من مرة حتى ينتبه ويثق. الحل بسيط: ✔ كرر رسالتك بذكاء في أكثر من صيغة ومكان ✔ لا تغيّر العرض بسرعة قبل ما يأخذ فرصته ✔ اجعل الإعلان عادة، مش

تشعر أنك تعمل بلا رؤية واضحة؟ الغالب أنك تشتغل بدون خريطة. أي خطوة بدون هدف، نتيجتها ضياع وقت وميزانية بدون رجعة. #بتاع_تسويق

تحتاج تبدأ مشروع؟ ممتاز. بس قبل ما تصرف على متجر، شعار، وإعلانات… افهم السوق. - هل فعلاً في طلب؟ - مين منافسينك؟ -ماهو الفرق اللي بتصنعه؟ المشروع الناجح ما يبدأ من التصميم… يبدأ من الفهم. #بتاع_تسويق

شغل عظيم يجي من شغف حقيقي… إذا ما تحب اللي تسويه، صعب تصنع فرق.

أكبر خطأ يشوفه الناس في التسويق بالمحتوى؟ يعتقدون أنه لعبة حظ… وأن المنشور الفيروسي يجي بالصدفة. الحقيقة؟ التسويق بالمحتوى ليس حظًا، بل خطة واضحة وخطوات مدروسة: ✔ فهم الجمهور ✔ بناء استراتيجية ✔ تحليل وتطوير مستمر بدون هذه الأساسيات، كل منشور مجرد محاولة عشوائية.

خفض السعر بدون خطة؟ هذا مش تسويق… هذا إعلان استسلام. العميل ما يشتري لأنك الأرخص، العميل يشتري لما يفهم أنك تقدم له قيمة تناسبه. إذا كان سلاحك الوحيد السعر، فكل من بعدك سيضربك بسعر أقل. #بتاع_تسويق

تطوير المنتج مش يعني إضافة مزايا جديدة عشوائية. اسمع ملاحظات العملاء، حل مشاكلهم قبل ما تبهرهم، واشتغل على منتج يفهمهم أكثر مما يتوقعون. #بتاع_تسويق

هل فعلاً تحتاج تعلن لكل الناس في كل مكان؟ الاستهداف الجغرافي مش تقليل من الفرص، هو ذكاء في التركيز. توجيه إعلانك لمكان خاطئ مثل بيع مظلات في الشتاء. كلما كان الإعلان أقرب لمكان العميل… كان القرار أسرع والنتيجة أوضح. التوسيع العشوائي ليس قوة، بل هدر.