التعامل المحترم وحسن الخلق لا يعطيك الحق بان تمون اكثر من اللازم فالميانه الزايده لا تتقبل إلا من أشخاص لهم معزه ومحبة خاصة

وسائل التواصل مثل السلاح في ايدي الناس فهو مثل طلقة ( الرصاصه ) عندما يخرج المقطع أو حتى الكلمة لا يمكن ردها لذا تركد فقد يعجبك مقطع صورته أو كلمة ظننت أنها موفقه فتقوم ببثها لتكون وبال عليك نتائجها كسب عداوات أو ينقدون عليك الناس فيقل احترامك

قال تعالى (( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون )) ( طوبى لمن يتسابقون لعمل الخير ) ابواب الخير كثيرة ولن تجد صعوبة في إيجاد المحتاجين

بريك الحريول ما أروع هذه التذكرة الربانيه وكيف لا وهي مستلهمة من كتاب الله العظيم ﴿ وفي ذلك فليتنافس المتنافسون﴾ دعوة لسباق من نوع آخر لا يتوج فيه إلا من بادر بالخير وأخلص فيه جزاك الله خيرا على هذا التذكير الطيب وكتب لك أجر كل من استنار به وسعى في درب العطاء.

على كثر النصائح والعبر التي نراها في وسائل التواصل لم يعد لها تأثير ! والاغرب هو أن اكثر من يسوقون تلك النصائح لا يطبقونها

سعيد هذا المساء بمقابلة رمز من رموز الوطن والقبيلة الشيخ الكريم ورجل الاعمال : بريك بن سعد #آل_حريول بريك الحريول نفتخر ونعتز بمثل ابوسعد طيب السيرة راعي الحمية والكرم والفزعه وجميع خصالة الرجول ولاهو بغريبه منه وربعه #آل_حريول الكرام دروع العارض #هل_الحاير #الاد_عزوان الابطال 🙏🏻

حضور مناسبة زواج أبناء العم الدغيمان العزه

التقدير والاحترام أسرع طريق لزيادة المحبة

صحيح أن الاشخاص يختلفون في مكانتهم وعقلياتهم ولكن عند المقابلة يجب احترم الجميع فالاحتقار هو ما يوغر الصدور وأطيب الرجال هو من يحترم الجميع بغض النظر عن مكانتهم الاجتماعية أو الماليه وأردى الرجال هو من يكون احترامه لفئة معينه لذا دائماً تلك الفئة ( المتكبره ) لا يوجد لهم قبول

الزعل وارد والغضب من الصعب كبح جماحه ولكن لا تسترسل في عداوتك وتفرغ مافي جعبتك من مسبه والتشهير بالعيوب فلا تقطع جميع الخيوط ودع مجال للمصلحة فمعظم المتخاصمين عادوا متصالحين إلا من بالغوا بالخصومة بكلمات جارحة سواءً امامهم أو في غيابهم ( تم نقله )

اللهم لك الحمد والشكر حتى ترضى بنتظار توقيع عقد شراكة

لإنه غير مجدي ابتعدت عن الجدال ولا تحاول إقناع المتمسك برأيه حتى لو أنت صح أترك هذا الشخص وموضوعه لتربح راحتك النفسية وتحافظ على وقارك

لا تربط سعادتك بوجود أحد فعندما تتهيأ لك اللحظات السعيدة تمتع بها

لا تفقد الأمل فهو الذي يبقيك سعيداً بالرغم مما أنت فيه وتذكر هذه الآية ( لا تدري لعل الله يُحدث بعد ذلك امراً )

أتعجب من لا يتمنى الخير لقريبه أو صديقه ! لانه لو فكر قليل لوجد أن في غناهم فائده له أول فائده قد يصيبك بعض الخير منه أو سيكون ( مستغني ) فلا تشيل همه وتضطر لمد العون له

الذكريات هي النافذة التي نطل معها لنشاهد أجمل اللحظات التي عشناها مع احباب واصحاب لن يتكررون لنشعر بسعادة ولو مؤقته

نقل الخبر لي بشكل جميل لكي لا يحزنني مافيه هو الخطأ بعينه فالأفضل أن تذكر لي الحقيقة ولو هي مؤلمة لاستطيع أن اتداركها قبل ما تتفاقم المشكلة

لا يعني إذا رأيت أكثر الناس يعملون أو يقرون أمر أن ذلك صح فالخطأ خطأ ولو فعله الاكثرية وأكبر دليل هو أن نسبة المسلمين الآن هو 25 ٪ من سكان العالم ( وهم الصح ) الرسالة لا يجرفك اعداد الضالين فكل شخص سيحاسب لوحده

إن أردت ان تكون مقبول في المجالس ويفرحون بقدومك لا تُظهر أنك أفضل من الموجودين وإذا تحدثت لا تتكلم بفوقية لا تتنمر على البسطاء لاضحاك الموجودين لا يكن مزحك باللمز والأنتقاد على أحد الحاضرين ولا تسئل أحد عن خصوصياته واخيراً لا تحضر معك شخص ما يثمن كلامة

هناك شهرة مؤقته وشهرة دائمة معظمنا يبحث عن الشهرة والسمعة بين الناس بتقديم الهدايا وعمل المناسبات وهذا لاباس فيه ما دام في حدود المعقول ولكن هناك طريقة لكسب شهرة وسمعة دائمة وخيراً يحفظ رصيداً لنا ( عند من هو خير من الناس ) وهي أن ننفق نصف ما يُنفق من ذلك على الاقارب والمحتاجين