قيل: إن من دلائل إعجاز القرآن، إيمان الجاحظ به!

This is who Israel burned alive—a handsome young man with his life ahead He liked playing guitar. Perhaps he dreamed of stardom or just playing for pleasure He wasn’t a killer Perhaps he was like you, or your son, or brother. Maybe you could have been friends We’ll never know

Whether he likes it or not, this will be the defining image of the Biden presidency.

وأنت تشهد الذبح والحرق والتفجيرات والأشلاء، لا تزال قادر على قضم ساندويش مكدونالدز أو شرب قهوة ستاربكس؟ لا تزالين قادرة على شراء حقيبة ديور أو حذاء شانيل؟ ما تشعرونها كلها مغمسة بالدم؟

شعبان، 19 عام.

The face of the colonized nations

375 يوماً! ما زالوا يُقتلون وإني أُعيذك باللهِ أن تكون قد ألِفتَ!

اللهم يا صمد من لا صمد له، ويا سند من لا سند له، ويا ملجأ من لا ملجأ له، أطعم أهل غزة، واسقهم من طيب خزائنك الملأى، وارزقهم الهناء بعد الشقاء، والأمن بعد الخوف، والراحة بعد العناء، واستر عوراتهم، وآمن روعاتهم، وأسعدهم بزوال الغمة وكشف الكربة، عاجلًا غير آجل يارب العالمين !!

يا الله لَسْنَا نَشُكُّ بالفَرَجِ أبداً نحن فقط نرقبُه من أيِّ اتجاهٍ سيأتي سبحانكَ لا يُخلَفُ وعدُكَ، ولا يُهزمُ جندُك

يارحمة الله إن لله وإن إليه لراجعون

ليلة مرعبة دموية وكارثية. قصف شمال غزة بالمدفعية وسلاح الجو والبحرية، مربعات سكانية كاملة مُسحت عن وجه الأرض. في مجزرة واحدة من المجازر استشهد أكثر من مئة فلسطيني . المئات من المفقودين، والجثث منتشرة في كل مكان، تحت الأنقاض وفي الشوارع والأزقة. واحدة من أكبر عمليات التطهير

Sinwar’s Stick:

يقول الرجل لهذه الأم: "سأضع لك أولادك الاثنين في نفس القبر" فردت عليه: "لا استنى ممكن نحط اختهم جنبهم!" (اختهم جريحة وحالتها خطيرة) أصعب حوار ستسمعه في حياتك، أكاد أفقد عقلي واللّه!

اللهم إنا نتوسل إليك بأتقى قلب فينا، أن تطفئ نار هذه الحرب وتعجل بنهايتها !!

يُقَرِّبُ حُبُّ المَوتِ آجالَنا لنا وتكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ وما ماتَ مِنّا سَيِّدٌ حَتفَ أَنفِهِ ولا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ تَسيلُ عَلى حَدِّ الظُباتِ نُفوسُنا وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ

“يمّا سامحيني.. مشيت بهي الطريق لأساعد الناس” مقطع فيديو عُثر عليه في هاتف أحد المسعفين الذين أُعدموا قبل أيام في رفح – وعددهم 15 – يفضح كذب رواية الاحتلال الإسرائيلي، ويوثّق لحظة إعدامهم رغم أن مركباتهم كانت واضحة المعالم كمركبات إسعاف ودفاع مدني.

لحظة مؤلمة وصعبة … التسجيل الكامل لأحد أبطال الدفاع المدني يلفظ أنفاسه الأخيرة وهو يتشهد ويقول: “يمّا سامحيني.. مشيت بهي الطريق لأساعد الناس”. أطلق الجيش النار بكثافة على المسعفين وعلى عربات الإسعاف، ثم اقترب منهم، ويمكن سماع صراخهم في نهاية التسجيل، قبل أن يُعدموا من نقطة

حركة سمو ولي العهد بعد رفع العقوبات عن سوريا تصبح رمز امتنان من خلال إعلاميين سوريين ونشطاء 💚

«وإنَّ الشيءَ يتضاعَفُ حُسنهُ في عَين مُستحسِنِه» — ابن حزم الأندلسي.

هذه وصيّتي، ورسالتي الأخيرة. إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي. بداية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعلم الله أنني بذلت كل ما أملك من جهدٍ وقوة، لأكون سندًا وصوتًا لأبناء شعبي، مذ فتحت عيني على الحياة في أزقّة وحارات مخيّم جباليا للاجئين،