وإن كان عجزت عن فهمي، لا تحاول تأليفي كما تتمنى، فأنا لست رواية تكتب على هواك.

وفي كوكبي الخاص، أٌبحر فيه بدون سُفن، وأطير فيه بدون جناحات، وأتحرر فيه من كل القيود، وأعيش فيه بـ حُريتي المطلقة.

النفسية محتاجة سفرية إلى أبها البهية 🤍💜

كُن لقلبي ربيعاً... أكن لقلبك مطراً لا يتوقف.

انا ما أشجع الهلال ولكن حزين لخروج الهلال، كان يمثلنا كعرب وأشكرهم على الأداء المشرف 🇸🇦💙 #دوري_روشن رفع التوقعات وأسكت عنصرية الغرب تجاه الاستثمار السعودي في الكورة. ان شاء الله القادم أفضل بكثير 🤍🤍

فلمَّا رأيتُ الكسرَ منها أصابني لجأت إلى من عنده يُجبرُ الكسرُ.

بسيطاً و عفوياً، أُقبل على الحياة كما أنا... بلا أقنعة، بلا زينة، مثل طفل لا يخجل من صدقه، ولا يخاف أن يكشف عن وجههِ الحقيقي.

وَفيتُ وفي بعضِ الوفاءِ مذلَّةٌ لِإِنسانةٍ في الحيِّ شيمتُها " الغدرُ " تُسائِلُني من أَنت ؟ وهي عَليمةٌ... وَهَل بِفتىً مِثلي عَلى حالِهِ نُكرُ !!!

أتمنى أن أسافر في قارب هادئ، لا وجهة لي !!.. ذهاب بلا عودة، في ليلٍ تضيئه النجوم، ويؤنسني القمر، أحمل أحلامي وحدها، وقلبي رفيقاً لأحزاني وأفراحي، بعيدا عن عالم... لا يعرف الحُب، ولا يخلص له.

أعتقد أن توأم روحي، الذي كان من المفترض أن تجمعني به الصدف، قد مات عند الولادة، أو في حادث سير، أو شيء من هذا القبيل.

لا أُدخن.... ولكن أتمنى أن أُدخن؛ وأنا اتأمل عيونك، وأن أرتشف القهوة؛ وأنا أسمع حديثك، في ليلةٍ باردة، وجوٍ ممطر، ومدينةٌ حزينة.

نظامي جداً، ولكن في حُبك لا بأس ببعض العشوائية.

أما تعبت مني، أيها الليلُ الطويل، وأنا أحدّق في ملامحك؟ أما سئمت من حديثي الصامت، ونظراتي التي تفتّش في عتمتك؟ أتراني الوحيد الذي يراك بهذا الحنين؟ هل فيك يا ليل، وجوهًا مثل وجهي، خذلهم من أحبّوا... فلجأوا إليك؟ أم أني قد اخترتك وحدك، رفيقًا، وملجاً، وسِرًا لا يُقال...!

أهلاً مجدداً... اشتقت إليكم. عُدت بطاقة إيجابية، ورغبة في مشاركة اللحظات الجميلة، كُنت وما زلت أتمنى الخير لمن جمعتنا بهم الصدف وفرقتنا عنهم الظروف، أؤمن أن الجمال يكمن في اللطف والحب.

الوفاء ليس موقفاً نُغيره حسب الظروف، بل جوهر لا يتبدل وقاعدة ثابتة. ومن يتخلى عنه... لم يكن وفياً حقاً، بل كان يرتدي قناع الوفاء حتى إنتهت الحاجة إليه.

أنا بسيطٌ جِداً، أذهبُ للأشياء بدون أقنعة، والأغلب يبتعد. حسناً، وداعاً... انا فقط لا أُجيد التمثيل والكذب.

أحببتُك حباً يفوق إدراكك، فكان طبيعياً ألا تفهمه، ولا بأس في ذلك.

وبرغم بُعدك عني، ورحيلك بدون وداع، لا أدري لماذا حين يمر طيفك أبتسم لا شعورياً.

جميلُ جداً أن تكون كريماً في الإنفاق، وأجملُ منه كرمٌ ... تمنحهُ للقلوب، كن رقيقاً في بسمتك، سمحاً في خُلقك، كريماً في حُبك ومشاعركـ.

الوجهات أربع لا أُريدها.... هل تكون أنت وجهتي الوحيدة..؟