"اللهُمَ السلام في كل مكان وزمان اللهم مزيدًا من الصلابة وعدم التعلق بشيءّ , اللهم الإكتفاء ورد الجميل لا أكثر."

قدِّس نفسك ، فأنتَ لست فرصة ثانية لِأحد 🦋

البَاب الذِي أغلقهُ بوعي و هدوء، لا مفتاح له.

مهما بلغ حبي للأشياء، دائماً أترك لها حرية المغادره…✨

"أحبّ جدًا الأصدقاء الذين نقابلهم بنفس وَهَج الروح مهما طالت مدة الغياب، الضحكات نفسها، ولهفة الأحاديث وعُمقها.. نأتيهم بشتات ونعودُ ملمومين."

"اللي ما يحس بزعلك لا تزعل منه ولا حتى تنظر أو تزعل عليه."

لا جرح أعمق من خيبة الأمل

"لا بأس إن أحسنت الظن بمن لايستحق ، وليس عيباً إن أهديت مشاعر لم تُصان ، يكفيك فخرًا إنك كُنت في الجهة النقيّة من هذه الحياة ، فالأسى حقًا فيما تفقده بقلبك من بياض."

"غير مُرحب بالأشياء التي تأتي متأخرّة عن موعدها بعدما تجاوزنا ضرورة وجُودها."

التغابي ليس ضعفاً بل مهارة نفسية راقية أن تتجاهل ماتعلمه حفاظاً على هدوئك ليس كل مايقال يرد عليه ولا كل موقف يستحق الانفعال السكينة قرار والتجاهل وعي

"دفن الأسرار، أدب من آداب الفراق."♥️

"يُبتلى الإنسان بِالرقَة كما يُبتلى بالقسوة والجَفاف، وإنَّ البلاء بِالرِّقة لَشديد؛ لِأنَّ الرقَّة تُعَطِّل قُوى التكيّف عند الإنسان، فيُصبح لا ينسجم إلا في مُحيط مَشروط.

لم أجد خيبة توازي خيبة ابن الفارض لما قال: "إن كان منزلتي في الحب عندكم ما قد رأيت، فقد ضيَّعت أيامي"

"بينما كنت أرفض كل شيء بشدة، كنت قبولي الوحيد"

إلى متى وأوراق عمري تبعثر بين الرحيل وبين غربة مكاني

"اللّهم لا تجعل في قلبي إنتظاراً لشئ لن يأتي."

مع نهاية عام ١٤٤٦هـ شكراً لمن تمسك بنا شكراً لمن بقى على عشرتنا شكراً لمن فضل الود في كل مرة اختلفنا شكراً لمن عاتبنا واشترى خاطرنا ولم نهون عليه شكراً لمن قدرنا وتمسك بنا شكراً لم مر مرور الكرام على أيامنا دون خذلان وجحود وكان ونساً وسنداً وأماناً