المطلوب بعد انسحاب الجيش من الشفاء
ان تشاركون جميع الصور والتوثيقات التي سننقلها لكم عن جرائم جيش العدو الاسرائيلي
شارك في نشر الحقيقة هذا ابسط ما نطلبه هو نشر الحقيقة وان تصل للعالم اجمع
".. البدايات التي لا تُرضي الله، نهايتها لن تُرضي صاحبها. فلا تعصِ الله مِن أجلِ مَن أحببت، فقلب مَن أحببت بيدِ مَن عصيت، وتذكر أن الخذلانُ دائمًا يأتيك من الجهةِ التي عصيتَ الله لأجلها.
من خاف الله أمَّنه الله من كل شيء، ومن لم يخف الله خوَّفه الله من كل شيء."
ولأننا لسنا أرقامًا ولا خبرًا عاجلًا عابرًا، ولا هوامش على متن الحياة، أنا آلاء، كنت أعمل في تحقيق كتاب من ١١ مجلدًا كمشروع حياتي لكن الكتاب وما كتبته والمكتبة كلها قصفت، وكنت أعد لمناقشة الدكتوراه لكن حاسوبي وما احتوى قصف،
وكنت أحاضر في الجامعة لكنها حُرقت، وكان لدي أصحاب وبيت..
إِصبِر قَليلاً فَبَعدَ العُسرِ تَيسيرُ
وَكُلُّ أَمرٍ لَهُ وَقتٌ وَتَدبيرُ
وَلِلمُهَيمِنِ في حالاتِنا نَظَرٌ
وَفَوقَ تَقديرِنا لِلّهِ تَقديرُ
علي بن أبي طالب
تشعر بالحزن والغصّة وأنت ممدد على بطنك لا تفعل شيئاً سوى التعبير عن مشاعر الفرح أحياناً، ومشاعر الحزن أحياناً أخرى !
وربما تسوّل لك نفسك، أن تقيّم المعركة، وتضع تساؤلات حول الإخفاق، وتتجرأ أحياناً فتصبح أحمقاً، وتتكهن بوجود اختراق بشري !
تفعل كل ذلك، ولا تفكر أن تقوم وتتحرك
كن خفيف الظل عميق الأثر أينما حللت. و تذكر أن كل شخص أمامك يخوض معارك لا تدري انت عنها، فاختر كلماتك أمام الناس بعناية حتى لا تكون أهون الكلمات يوماً القشة التي قصمت ظهر أحدهم دون قصد.
أبطال مستشفى العودة – تل الزعتر، شمال غزة
هم ليسوا مجرد أطباء وممرضين…
بل حُرّاس الحياة في زمن الموت.
رغم القصف والحصار، ظلّوا يؤدّون واجبهم بشجاعة لا توصف.
هذه الصورة للطاقم الطبي الذي أجبرته قوات الاحتلال على مغادرة المستشفى قسرًا، تحت نيران القصف المدفعي والجوي.
غادروا
يا مغيث قد اشتد الكرب وعظم البلاء، وطال الفقد كل القلوب، يا قوي قد أُغلقت الأبواب إلا من تجاهك، وضاقت السبل إلا من ناحيتك وكثرت الدماء وكلها لوجهك، وهدت الدور وإنها لرخيصة في سبيلك، نتسول إليك وأنت العلي القادر فكن لأهل غزة عونا وغوثا وممدا وقوة وجبرا