بعرف ناس شخصياً عايشيين بعيد و الاهل عايشيين (بنعيم بنظري) و عم يحكو عن المقاومة و الجهاد ع حساب الغير طبعا لانو مستحيل يقربو من النار لك يلعن الرحم الي خلقك شو عرفك بالمقاومة و الجهاد عايشيين ع انجازات الغير
يلعن هالبقعة الجغرافية الوسخة
حسبي الله فيكن بس
الحرب مع اسرائيل رح تصير بس يا اغبياء خلوا البلد تقوم مشان تقدر تقاوم مو نخسر وننباد والدول العربية يرفعولنا هاشتاغات مشان مقاطعة الكوكا كولا
مش فاهم كيف ممكن يكون إطلاق صاروخين غراد على مناطق فارغة في الجولان المحتل هو خبر مفرح.
سنتين إبادة ولسا ما تعلمتوا الدرس؟ لسا مش شايفين عدم جدوى هذه التفاهات؟ لسا مش شايفين انه المستفيد منها هي إسرائيل؟
مش حتقوملكم قومة، ولا يمكن تهزموا إسرائيل بهيك عقلية متخلفة.
العرب يبونك تدخل حرب بأقل الامكانيات مع سفاح مجرم ماحد قادر يوقفه عند حده ويدعمه العالم بأسره، وبكرة اذا صرت تلم اشلاء اهلك
يدخلون تويتر يحطون هشتاق وعلم ويسكر جواله ويروح يكمل سهرته بين اهله
بس انت لازم تموت
المحورجية و فلسطينين امريكا و اوروبا هم حرفيا داء و مرض عالبشرية و مثل الطاعون بتمنوا كل شي سيئ يصير بالشعوب العربية و بعدها بيعملوا حالهم متضامنين و بيعملولك هاشتاغ و ستوري انستا تقدر تشاركها مع لكل و بسموا حالهم ثوار و مجاهدين و ناضلين و بطريق الكرامة يلي واهمين حالهم فيه
أن يُهلل المرء لشيء يُسمى كتائب مجهولة تأسست قبل أيام، وأن يُصدّق نواياهم فوراً ويرفع يديه يدعو لهم في عام 2025، فهذا أمر يستحق دراسة نفسية، الموضوع خطير جداً..
نفس الشخص الذي هلّل لهم لم يكتب حرفاً واحداً بعد الرد الإسرائيلي وقصف درعا، ماذا كان ينتظر غير ذلك؟
شاهت الوجوه..
الرصاصة الواعية تختلف عن الرصاصة الطائشة. الأولى تعرف وجهتها، تعرف متى تُطلق ولماذا، وتُحسب نتائجها بدقة أما الثانية، فهي فقط صدى للغضب، لا هدف لها سوى الصوت، والدمار وحده من يتبعها. القتال بدون بوصلة سياسية، وبدون رؤية واضحة، لا يحرر الأرض ولا يصون الدم، بل يفتح أبواب الخراب.