يا قلب كيف علقت في أشراكهم ولقد عهدتك تفلت الأشراكا أكثبت حتى أقصدتك سهامهم قد كنت عن أمثالها أنهاكا

لاتحد لساني الصامت على سالفته والله ان ماودي اسمع ضيقتك في حسك ايه انا زعلان وعتابي معك ماجبته امتطرف لجل مالقى ل المعاتب ممسك الكلام الي يعيش بخافقي لو قلته ب تكره الدنيا وتكرهني وتكره نفسسك

كم نفوس ما توقعنا رداها خيبت هقواتنا عرض وطول˚

عش حياتك وانتبه من حاجتين : لاترخص احساسك ولا تامن ل احد

ربي لاتدعني أشتاق لمن لايهمه أمري ولاتدعني أذكر شخص بقدر حبي له أوجعني *

ما نكمل بأحد وما نضيع بدون أحد نسعد من بقى و ننسى من نسى °

اللهم سخر أسباب الراحه لقلبي ، والعافيه لبدني ، والسلامه في حياتي ، وعوضني خيرا عن كل شيء ، ولا تجعل لي رجاء عند غيرك يارب

يا حي يا قيوم برحمتك استغيث اصلح لي شأني كله ولا تكلني الى نفسي طرفة عين

جاور من يخاف الله، حاور من يحترمك، وشاور من يحبك، وصاحب من يفهمك، وابتعد عن الجاهل وإياك وصحبة اللئيم فإن الفضل معه عقيم، واتخذ من الطيبين خلان يجازوك الإحسان بالإحسان اجبروا الخواطر، وراعوا المشاعر، وانتقوا كلماتكم، وقولوا للناس حسنا، وعيشوا أنقياء، فهذا نهج الأنبياء

الحمد لله حمدا يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك

أتدرك ماذا يعني أن يأتي شخص على مقاس أمنياتك تماما، ملامحه، صوته، رائحة جسده، كتفه المخلوق لسند رأسك، طيشه، هدوءه وجنونه، طريقته في الحديث معك، في الإنصـات إليك، تحمل عصبيتك، ثقافته فى الحيـاة، أن يمنحك كل شيء تمنيت أن يمنحه لك أحد

يتعافى المرء بالمربعانية

يالله بحظ عظيم وهقوة ما تخيب

أؤمن جدا بالإرتباط الروحي بين شخصين وبأن نغزة القلب المفاجئة تعني إنه حتما حاصل شيء وإن الأرواح تتخاطر رغم وجود المسافات

لو كان بيدي أن أمحو لمحوت سنوات من الطيبة الزائدة عن الحد ، والسذاجة التي تصل إلى الإعتقاد بأن كل الناس أنقياء

لديك الأسباب كلها لتهرب، لكنك تبحث عن سبب واحد للبقاء هكذا يتدخل القلب في قراراتك

ولكني كنت أقع بالأشياء وقوعا عميقا، لا أعرف الوسطية، وهذا سبب مأساتي

عليك أن تعي أن هناك نقطة يخطوها المرء مجبرا ثم لايعود بعدها كالسابق لايعود كل شيء كما كان

اللهم اختم حياتي بعمل صالح القاك به

ولي أمل بربِي لا يخيب