"غادَرت وكأنها لاتحمل أي مشاعر تجاه المكان، هذا ما يفعلهُ المرء عندما يشعر بأقل مما يستحقه."

ثم يمّن الله عليك ببرود يجعل كل العواصف تمُر دون أن تُثير فيك شيئًا.

لا أحد يبقى مُتاحًا إلى الأبد، الأشخاص أيضًا فُرَص.

أغادر بإستمرار، كل الأماكن التي تجعلني أبدو على خلاف سجيتي، مهما بدا تعلقي بها، الأماكن التي بشكلٍ أو بآخر تشعرني أني لستُ حقيقية أبدًا.

"يا الله، أتمنى ألا أنطفئ وألا يجفَّ صبري، ولا تتوه مسارات أيامي، وألا تصفر ضحكاتي، ولا أعيش قلقًا ولا همًا، أرجو من الله أن لا أنكسر في اللحظة التي أؤمن فيها بقوتي .. أن لا أكون كالذي -قاوم هبوب العاصفة وهدمته نسمة- اللهُم طهِّرني من بؤس الحياة ومن كل ضيق."

إنني أدفع نفسي بعيدًا عن الأشياء، انسحب بهدوء ولا أبحث إلا عن السكينة.

اللهم اجرني من موت الغفلة، ولا تأخذني من الدنيا إلا وأنت راضٍ عني.

عندما أراد الله أن يهبني من لدنه حياة، وهبني عائلتي.

"تغسل دمعَها بماءِ الوضوء أتراها تُهزَمُ؟"

وارزقنا لذَّة النظر لأمانينا وهي حقيقة.

"وَلا تدري، لعلهُ إختبار طويل مؤلم، وبعدهُ فرج كبير من الله."

ويحسبون كسر الرُوح هيناً وَهو عِند الله عظيم.

لا أحد يعلم كم حربًا بين أنفسنا خضناها، و من ثم خرجنا بشكل المنتصر الذي لم يهزمه شيء.

يلفتني الوعِي جدًا، وأحب المنطقيه والعّقلانيه بشكل كبير، ولا شيء مُمكن يغريني و يلفت إنتباهِي كثر الإنسّان الواعي المُثقف.

بينك وبين ربك صلاتك وبينك وبين الناس أخلاقك

ليت هالدنيا مثل مدّت ابوي لا عطا .. ماينتظر رد الجميل

- ١٩ رمضان ذكرى وفاة الشيخ زايد اللهمّ ارحم من كانُ أباً لشعبه قبل أن يكون قائداً، اللهمَ إن والدنا الشيخ زايد بن سلطانّ أكرمنا في الارض فأكرمه بالفردوسَ الأعلى"

لا أرى نفسي إلا في الصفوف الأولى. قويه، مُختلفه، طمُوحه، مُبتسمه، ومُشعه لنفسي ولمَن حولي دائماً.

" لا يقاس الوفاء بما تراه أمام عينك، بل بما يحدث وراء ظهرك ".

"هذه الحياة بكل مافيها لا تُساوي شيء أمام العافية، الاستقرار النفسي، طمأنينة القلب، سكينة الروح، النوم بعمق، إن سألت الله شيء فاسألهُ هذه الرحمة أولاً."