"ثم تتَّضح لك الصورة أخيرًا وترى أن كل الذين نظرت لهم بعين الدهشة يومًا ما، كنت أنت من جمَّلهم في داخلك فقط، وأنهم مملوئين بالزيف، نظرتك الحسنة تجاههم هي من أسعفتهم من السقوط منذ زمن من أعماقك."

سيدخل عليكم عكرمة بن أبي جهل مسلماً فإياكم أن تذكروا أباه بسوء أمامه درس في الخلق أنا صريح أقولها بالوجه ثقافة سائدة يظن صاحبها أنها من علامات قوة الشخصية وفي الحقيقة أنها دلالة ضعف ثلث الحكمة مداراة الناس ومراعاة مشاعرهم وهل يُكِب النّاس على وجوههم في النار إلا حصائد ألسنتهم

اللهم اجبر خواطرنا جبرًا أنت وليّه

ردد معي الان . اللهم اني أعوذ بك من قهر يؤلمني ومن هم يحزنني ومن فكر يقلق عقلي ربي استودعتك نفسي "

يارب حوّطنا بناس أحَن منّا على قلوبنا .

وفي يوم عرفه ردد ‌‌"اللهُم اني وليتك امري فأعوذ بك من سوء حظي وضيق صدري و فراغ صبري واجعلني يارب ممن نظرت اليه فرحمته وسمعت دعائه فاجبته."

دائماً وأبداً.. الحمّدلله.

{إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ}

اللهّم اصَلحني قبل الوفاة ، وأحَسن خاتمتي ، و توفني وانت راضٍ عني ، وسخر لي من يدعو لي بعد وفاتي🤍

كررها دائماً ”أعوذ بالله من عينٍ تصيب القلب فتُحزنة، والرزق فتُنقصه، والبال فتتعبه، والنجاح فتُفشله .”

فيه قناعة يوصلها الإنسان تخليه يحط نقطة إنتهاء، أو حدود في شتى علاقاته، هالقناعة هي نفسها اللي تخليك تدرك معنى"الغياب أحيان حفظًا للوجيه".

"احيانا اللي يزعلنا صاحب الغلطة مو الغلطة نفسها ، لان شعُور انك تزعل على خيبتك بالشخص اقوى من الزعل على غلطة."

ليلة مُناسبة لإنهاء كُل شعور سيء. أعي أنها مجرد ليلة بالنسبة للبعض،لكن من ناحية أخرى ، فكر قليلاً هل لديك استعداد أو مقدرة لتحمل كُل المشاعر الساذجة معك ،نحو بداية ما؟ مشاعر عام كاملة .. هل ستأخذها معك لعام جَديد ؟ ألا تفكر بالتطور ؟ بالتجدد ، بالتنفس؟ ألا تفكر..بالتوقف هُنا؟

"أعظم انتصار على النفس هو تخطيك لشخص كان يعني لك الكثير والحين تشوفه ولا شي."

"علّموا أولادكم أن الصلاة خيرٌ من النوم ، ومن الحُب ، ومن الصُحبة ، ومن البُكاء ، ومن الكلام ، ومن المال ، ومن الضحك ، ومن الأكل ، ومن العمل ، ومن السفر ، ومما تتمنّى ، ومما تملك ومما لا تملك ، ومن ضعفك ، ومن قوّتك ، علّموهم أن الصلاة خيرٌ من الدنيا وما فيها."

وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ..

يارب

صاحِب النفس العزيزة والكريمة يأنَف عن صغائر الأمور، يترَفّع عن كل ما لا يليق به وبقَدره، لا يشرب من نبعٍ غير صافٍ، ولا يمضِ في دربٍ مُشوّه الملامح، ولا يدخل في معارك فارغة، عندما يرى ما يكره لا يُعاتِب كثيرًا بل يبتعد بصمتٍ وهدوء، وهذه سِمَة للنُبلاء.