العم الأمير: عبدالرحمن بن عيسى #الرميح #آل_نجيد، أمير الخبر، ولد في #بغداد عام ١٣٢٥هـ، نشأ في كنف والده أحد زعماء #العقيلات، تعلم في #العراق ثم طلب العلم في #بريدة على الشيخ عمر بن سليم والشيخ عبدالعزيز العبادي، مارس التجارة مع والده وأعمامه في سن مبكرة بين العراق والشام ومصر=

@bayt_1M ـ"‌إنّ الكريمَ إذا تمكّن مِن أذى جاءته أخلاقُ الكِرامِ فأقلعَا وترى اللئيمَ إذا تمكّن مِن أذى يطغَى فلا يُبْقِي لصُلحٍ موضعَا"

الحمدالله علي كل شي الحمدالله دائماً وأبدً

أقوي سلاح لحل أي مشكله في حياتك …

إذا العينُ لم تَدمَعْ لِفَقدِ أحبَّةٍ فماذا بربِّ البيتِ يُجري المَدامِعا؟ تُؤَرِّقُنا ذِكراهُمُ كلَّ ليلةٍ تَطوفُ بنا حتَّىٰ تُثيرَ المَواجِعا!

حين استخدمت رئاسة أمن الدولة مصطلح “السردية الموجهة ضد السعودية”، لم يكن ذلك اختيارًا عابرًا أو عشوائيًا، بل كان دقيقًا من حيث المعنى والدلالة، فهي لم تستخدم تعبير “الخطاب الموجه” لأن الخطاب يعكس موقفًا مباشرًا أو رأيًا صريحًا، بينما السردية تشير إلى بناء أوسع وأعمق، هي رواية

تدريب رجال الدفاع المدني على فك حديد السيارات ، لإخراج المحتجزين أوقات الحوادث ، انظروا إلى قوة هذه الأدوات⁉️ x.com/HowThingsWork_…

قابيل حسد أخوه وقتله ابراهيم أبوه تخلى عن حمايته ورمي في النار. وأخوان يوسف رموه في البئر طفل واتهموه بالسرقة بعدها!! لوط هلكت زوجته مع الفسقه وآسيا قتلها فرعون زوجها وحبينا محمد خرج من مكة خلسه، لأذيتهم وبعد ذلك ننصدم من خذلان أهلنا!! 💡تدبر القرآن لتنهض أقوى. #بلقيس_السراجي

عفى الله عن صدرٍ من الوقت لو ينهار مايشكي مُعاناته على بعيد وقريّب ليا حس في حزنه توارى عن الانظار ولا يوقع من همومه وضيقه قريّب معه قلب ذيب ونفس طير وعزم واصرار ومعه حسن خلقٍ لا يعذرب ولا يعيّب لو تحطه الاقدار ما بين نار وغار ماهوب متردي، كان ماهوب متطيّب

تَقولُ العرب: ” إذا عَزَّ أخوكَ فَهُن.“ أي: إذا اشتَدَّ أخوكَ فَلِن لَه، فإنْ صَعُبَ وتعَسَّر، فَتَسَهَّلْ لَهُ

" جولة بمدينة #الـخـُبـَر عام ١٩٩٨م .. مركز الخليج > ملاهي السندباد🎡 > الكورنيش المحاط بالأشجار🌳 > فؤاد سنتر > فندق الميريديان > مطعم ومقهى البحيرة > مطعم بابا هباس للمأكولات البحرية🐟 والله زمان😢♥️!

الذين خرقوا بالأمس سفينتك .. هم نفسهم من يتظاهرون غدًا أنهم كانوا شراعك .

"والحُرُّ يأبَى أن يَكونَ مُقيداً والصَّقـرُ يأنَفُ ذِلَّةَ الخِرفانِ!"

"وإن كان عزيزاً."