سكتّ —— مدري "خوف" ولّا "تخلي" لكن على أيّة حال « مَعفي و مسموح » خليتني واقف —— على عتابي اللي أكبر من "الكتمان" و أصغر من "البوح"

« علمني شلون يشعل بـ المحاني حريق و علمته ان الغصون الخضر ما تحترق » - سالم حمد

وَجْد روحي، يا ليت إني على البعد ضاري كان ما ذاب قلبي بالرحى المستديرة راح و أنا أتمالك طيحتي و انكساري تحت ليلٍ ما جاب لنية الوصل سيرة كيف من عقب ما كانت دياره دياري اختفى كن ما هو وسط شبه الجزيرة ما أصعب من الوصال إلا الصبر و أنتظاري الله يجيرني في البعد، والله يجيره له علي

عيدكم مبارك و تقبل الله منا و منكم

ما دريت إن الصباح أجدر مواقيت المحبه لين جيتي تحقرين الشمس و أنتِ في البسيطة

. . . كبرني و كبر أحلامي " مية مرّة " حتى شربت البحر و أنا على سيفه

قل شسوي لك و أسوي أنا راضي باللي ودك حتى لو تأخذ أيامي من إيدي بس عطني اللي كنت أخذ قبل و أنا أرجع لك دبل منت فاضي ولاني فاضي كلنا نملك شعور لا تلف و لاتدور لي متى واقف عشانك و أنت قاعد ماقدرت تكون حاضر ولا رضيت تكون ماضي.

ودي أسرق من ليالينا القديمة ليلة ..

كان تقدر ما تحلم لا تحلم سلم أمرك لزمان و مجرياته الليالي حد سيفٍ ما تثلم و العمر يضحك لك وتدرج رحاته لا تسمّع للظروف و لا تكلم كان لك راسٍ يقوم بـ واجباته خلك لـ كل المقادير متولم البنادم ماتخير في حياته و لو ظلمك الوقت تكفى لا تظلم إدعاء الظلم ظلم بحد ذاته

المحبة ثمانٍ ضاحكات و عباري تاخذ الأولى و تجيك معها الأخيرة

شربت الحب من كاسٍ معبّى من ولع و هيام .

العمود الفقري للقصيدة الموسيقى الداخلية (تناسق نغمات المفردات) و ان قامت دون هذا الشيء قامت منحنية

مالي و مالك عن شعاف الهوى طب هذا القدر مقسوم بينك و بيني الله كتب نركد و نطفي و نشتب ماهوب في يدينك ولا في يديني لا عاد نرخي للجفا كل ما هب و لا عاد أجيك بـ جرح ولا تجيني و إن كان نسانا الزعل لذة الحب - بذكرك و أنتِ بعد ذكريني

الشعر ⚭ الهندسة

بنت الجفا تو المساء لا تنامين عندي لك احساس و شعور و قصيدة لها على بالي حوالي نهارين أسحب لحنها من غيا و أستعيده من بيتها الأول إلى آخيْر بيتين كل بيتٍ مخلي مكان لطريده تناوشتني بـ البحر و العناوين ولا صَبّت إلا عقب فرصة سعيدة يا مرحبا بالصوت و الزول و العين اللي ماخلوا في

مساكم الله بالخير جميعاً أهديكم هذا العمل من كلماتي ومن اداء المبدع صالح ال كليب youtu.be/Lwkqownm1Mg?si…

وصلت معها إلى أخر مرحله بالهيام و لو طحت من قلبها ماطحت من عينها

في هذه الحياة ليس من الضروري أن تسعى لشيء ، ولكن من الضروري أن تكون جاهزاً لكل شيء.