نقدم خالص العزاء، لسماحة القائد السيد حسن نصـر الله سائلين اللّه عز وجل، أن يتغمد الفقيدة بالمغفرة والرحمة

أمر مرفوض وبشدة أستمرار العدوان الصهيوني في أرتكاب الجرائم الإبادة الجماعية في غـزة، وإخـرها مجـزرة رفـح بهاذي العدوانية الهمجية الوحشية التي لن تتحقق للعدو أي نصر في غزة، وأن صمت الدول حالياً ينفهم شركاء أسرائيل

أمراً يفرحنا عندما نرى المقاومة الأسلامية كأ الأخوة في لبنان واليمن والعراق، يدكون ويقاومون ألكيان الصهيوني الغاصب أسناداً ودعماً الئ الإخوة في الفصائل الفلسطينية وبأسناد ودعماً من الجمهورية الأسلامية، والنصر من اللَّه

أفعال أمريكا وبريطانيا وأسرائيل بل المشاركة والإعتداء على اليمن الشقيق، وهذا نفس الإعتداء الإسرائيلي المباشر على قطاع غزة، وهذا أمراً مرفوض تماماً وأن ضرباتهم غير شرعية ولصالح أسرائيل، لفرض حصار على الأخوة اليمنين

أنزعاج السعودية الأرهابية، من علاقات اليمنية العراقية بعد تواجد قيادات من الأخوة اليمنين في العراق، وأن تحركات السفير واضحة، ويجبّ وضع ألنقاط على الحروف وجهّاراً

عظم اللّه أجورنا وأجوركم بالذكرى الـ35 لرحيل قائد الثورة الأسلامية، الأمام روح اللّه الموسوي الخمّيني قدس سره

نهنئ الأخوة ألموُمنين والمجاهدين في ذكرى تأسيس هيئة الحشد الشعبي، بمناسبة ذكراكم ألعاشرة من ألعطاء والجهاد الذين قدمتم التضحيات بأرواحكم ودمائكم ألعزيزة والغالية بأفتوى ألجهاد الكفائي، ألتي تعود الفتوى الى المرجع الأعلى سماحة آية اللّه العظمى السيد علي السيستاني مُدَّ ظله

اليوم نستذكرّ بالفخر والأنتصار، باذكرى صدور فتوى الجهاد الكفائي التي أطلقها في مثل هذا اليوم هوه، المرجع الأعلى سماحة آية اللّه العظمى السيد علي الحسيني السيستاني مدَّ ظله، والشكر أولاً الى شهدائنا الأبرار والى المرجعية الدينية العليا والحشد الشعبي والشكر الى جميع أجهزتنا الأمنية

نستذكر الذكرى السنوية ألعاشرة لجريمة، تكريت سبايكّر والتي أسفرت أكثر من 1700 شهيَد من أبناؤنا، من الوسط والجٌنوب على يد عصابات داعش الأرهابية من المبايعن أو الموُيدن لهم فكّان، الحّشد الشعبيّ معلناً الأنتصّار والسيطرة على العراق وكانّ لهٌ دوراً مهماً في أخذ الثأر لشهّدئنا الأبطال

نهنئ ونبارك لكم أسمى آيات التهاني والتبريكات بحلول عيد الأضحى المبارك، أعاده اللَّه تعالى علينا وعليكم وعلى الأمة الإسلامية وعلى الشعب الفلسطيني بالأمن والإيمان والنصّر

نعزي صاحب العصر والزمان الامام الحجة المنتظر عليه السلام والأمة الأسلامية والعالم بأسره، بذكرى أستشهاد أبا الأحرار الامام الحسين بن علي عليهم السلام، فعظم اللّه لنا ولكم الأجر والثواب وجعلنا وأياكم من السائرين على نهجه

عظم اللّه أجورنا بمصابنا بالحسين عليه السلام، وجعلنا وإياكم من الطالبين بثاره مع وليه الإمام المهّدي من آل محمد عليهم السلام

لا شك في ذلك أن هذا الأعلام المُضلل، كان حاضراً ولأن موجوداً في كل تأريخنا، وهوه الذي أمامنا وذا يستهدفنا

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، نصّر الله شهيداً

كفاكٌ فخراً يا نصر الله أنت مرعبهم وشهادتك يوم عرساً لهم

أمراً يفرحنا عندما نرى الجمهورية الإسلامية، تضرب الكيان الصهيوني الغاصب، باعدّة ضربات صاروخية أنتقاماً وثاراً لشهدائنا الأبرار، وردعاً على الإحداث الأخيرة في المحّور

سيّبقى الشهيد العظيم المجاهد الكبير السيد حسن نصّر اللّه رضوان اللّه عليه، خالدًا الى الأبد بعد مسيرة طويلة جداً من الجهاد والمقاومة والعمل على محاربة، الإحتلال الأسرائيلي الغاصب، وسيقبّى حزب اللّه منتصٌر أن شاء اللّه، وسيبقى الشهيد المجاهد القائد السيد حسن نصر اللّه خالداً للأبد

عظم اللَّه لكم الأجر يا أهل بيت النبّوة ومعدن الرسٌالة

نرفع أسمى آيات العزاء الى الإمام صاحب العصّر والزمان الحجة أبن الحسن المهدي سلام ﷲ عليه، بذكرى أستشهاد سيّدة نساء العالمين الصّديقة الطاهرة مولاتنا السيّدة فاطمّة الزهراء عليها السلام، عظم ﷲ لكم الآجر وأحسن لكم العزاء

نبارك للأخوة في حزب ﷲ أنتخاب الشيخ نعيم قاسم أميناً عاماً للحزب خلفاً للأمين العام الشهيد السيد حسن نصر ﷲ