يحتاج الأمر دراسة واقعية وتحليل وإلا، سنستمر في السؤال "لماذا لا تتزوجون" أو "لماذا لا يتزوجون"

😭 كأم، ينفطر القلب حزناً لمشاهدة هذه الأخت وغيرها. الله يجمعكم في الجنة بإذن الله - ماتوا بأيد طاغية الله يرحمهم برحمته الواسعة

اهلًا علي، اولًا هذه الكتب ليست مهمتها اختراع طائرات واجهزة خارقة وتصدير بحوث فيزيائية، بل مهمتها شرح لمخترعي الطائرات والاجهزة وأهل الفيزياء دينهم وشرع خالقهم الذي هو اهم من الطائرات والاجهزة. ثانيًا، الدين في ذاته علم وهو علم بالخالق والعلم بالخالق لا ينفصل عن العلم بمخلوقاته،

الزواج بين أتباع ديانات مختلفة ليس زواج حضارات. كثيراً ما يُنظر إلى الزواج بين أتباع ديانات مختلفة باعتباره “جسرًا بين حضارتين”، أو وسيلة لترسيخ قيم التسامح والانفتاح. لكن الحقيقة أن الزواج، في جوهره، علاقة إنسانية تنشأ بين شخصين وتمتد لعائلتين، لا بين ثقافتين أو حضارتين.

هل الزواج من غير ابنة بلدك قرار عاطفي أم مشروع حياة؟ كثيرًا ما يُطرح هذا السؤال في مجتمعاتنا، ويتردد بين التحذير والتشجيع. الحقيقة أن الزواج من خارج الإطار الوطني أو الثقافي قرار مصيري يتطلب وعيًا ونضجًا وتخطيطًا بعيدًا عن الانبهار أو الهروب من الواقع المحلي. الفرص: •تنوّع

"حلاة الثوب رقعته منه وفيه" هناك فضل التوافق الثقافي والاجتماعي في نجاح الزواج، وأن الزواج من شخص من نفس البيئة أو البلد قد يكون أقرب للانسجام والتفاهم، وأقل عرضة للاختلافات الجذرية. فكما أن الثوب إذا رقّعته من نفس قماشه يكون أجمل وأنسب، فكذلك الزواج من شخص يتشارك معك العادات،

حين يُفقد الحجاب معناه كعبادة وفريضة شرعية، ويُختزل إلى مجرد عادة ثقافية أو موروث اجتماعي، يصبح من السهل التخلي عنه. فالفارق كبير بين من ترتديه عن قناعة دينية وامتثال لأمر الله، وبين من تراه شكلاً اجتماعياً أو مظهراً معتاداً. وعندما يُروَّج لفكرة أن الحجاب “حرية شخصية”، دون

من المؤسف أن نرى تزايد عدد الأشخاص الذين يثقون بأفراد مجهولين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ويشترون منهم “إبر تنحيف” أو مكملات غير مرخّصة، فقط لأنهم يمتلكون عددًا كبيرًا من المتابعين. هذه المنتجات قد تبدو سهلة وسريعة، لكنها قد تحمل مخاطر صحية خطيرة على المدى البعيد. هذا السلوك لا

دايما ما أرى اختلاف في أنماط الرجال وتأثير ذلك على الأبناء ، وبناء على الobservations، أظن أننا في هذا الجانب من العالم، ممكن أن نقول أن هناك أبرز أنماط شائعة: 1. الرجل المدّعي للانفتاح يفضل المرأة المنفتحة وغالبًا من خارج بيئته إن كانت الأم أيضًا منفتحة بلا جذور واضحة، يعيش

حين تتحكم العاطفة في ردود أفعالنا، وخصوصًا حين يكون المعني "شخصية مشهورة"، تصبح معاييرنا مزدوجة دون أن نشعر. الإعلام يصنع رموزًا، ويزرع فينا شعورًا زائفًا بأن بعض الأفراد يستحقون أكثر من غيرهم، فننحاز لهم، وننسى أن خلف الكواليس هناك آلاف لا يجدون من يطالب لهم. قضية الإدمان ليست

اللهم احفظ دول الخليج قيادةً وشعوبًا، وأدم علينا نعمة الأمن والاستقرار والوحدة. اللهم من أراد بنا شرًا فرد كيده في نحره، واصرف عنا كيد الحاسدين وشماتة الشامتين. أما من امتلأ قلبه بالحقد والحسد والشعور بالنقص، فنسألك يا الله أن تكفينا شره، وتشغله بنفسه، وترد عليه خبثه في عاجل

كلامها جدا صحيح كثير من الأزواج والزوجات يُعجبون بالطرف الآخر كما هو، ثم بعد الزواج يبدأون بمحاولة تغييره ليطابق توقعاتهم أو يتجنبون بعض الممارسات التي ستؤثر على الأولاد مستقبلا، أو التفكير في كلام الناس. هو أعجب بها منفتحة سفور، ثم يبدأ يضغط عليها لتتحجب، تترك عملها، أو تتخلى

اقتربت حفلة الملجة التي كنا ننتظرها منذ فترة طويلة، ولكن، جاء ليقول "أنا أفسخ الخطوبة" ---------- أثر التربية لا يظهر في الشهادات ولا في الدرجات، بل يتجلّى حين يُطلَب من الإنسان اتخاذ موقف حقيقي، أو قرار مصيري. يظهر حين يدخل في علاقة جدّية، يظنّ أنها ستكون كما تخيّلها، ثم

تعليقي ليس على الشخص وحياته التي جعلها عامة، بل على فكرة أن المرء يقدم على خطوة ثم يقول لا أعلم كيف ويشير إلى النصيب أو القدر كأننا كبشر مسيرين. ------ الزواج قَدر، ولكن الزواج حاله حال الأمور الدنيوية، نحاسب على اختياراتنا وسعينا. ولكن للأسف تعود لساننا منذ أيام أباؤنا

الواحد يستغرب من العيون على فلوس الحرمة اشتغلت عشان تشل شوي من المصاريف، قالوا شافت نفسها والحين ما تساعد الريال في شي. يبونها تساعد في بناء البيت، في راشن البيت، في مدارس العيال، وان قصرت، تكلموا بالسوء عن الحرمة. تزوجت وقالها ريلها يلسي في البيت ربي العيال، يرجع البيت من ضغط

نمر بشخص، سواء في العمل، في مقهى، في الطائرة، وقد تلتقي العيون وتتبادل الابتسامات، فتتسارع دقات القلب، ولا يتوقف التفكير ... فيُقال هذا هو شعور "الحب من أول نظرة". نظرة واحدة، وتتحرك مشاعرنا. نقول "هذي هي.. هذا هو". لكن الحقيقة؟ ليس كل شرارة تُكوّن نارا تدفي العمر. الزواج مب بس

كم من فاضل عبد•الله ي-هو-ذا من الجنسين بيننا مخترقا مجتمعاتنا

نعيش زمنًا يُجاهر فيه بعض المشاهير بالمخدرات والخمور والانحراف وكأنه "حرية"، والأدهى جمهور يُدافع عنهم باستماتة… كأن الشهرة تُعفي من المحاسبة، وكأن الانحلال أصبح شجاعة! ومما رأيناه، تُطبَّع المنكرات تدريجيًا: تمهيد عبر الترفيه → جدل باسم الحرية → تطبيع وتكرار → تجريم الإنكار