الإنسان مهما بلغ من الصلابة و القوة
لا غنى له من كلام مُحب و دعوة صديق يشد بها أزره ويجدد بها عزمه وتحيي روحه و أمله
فهذا الإمام "الشافعي"
على عظم قدره يقول لصاحبه: لا تغفل عني فإني مكروب
بيت يمثل الحال:
"احيان احس إني جبل أصد في وجه الرياح
واحيان احس اني غصونٍ كل ريحٍ تهزّها"