عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير

اليوم وغداً هي أعياد المسلمين أدام الله على أمتنا العربية والاسلاميه أعيادها وأفراحها

تحرير اليمن من عصابة الحوثي تسبقه تفاهمات بين السعودية والإمارات أولاً برعاية امريكيه ،لماذا ؟ لأن الإمارات تخاف على مصالحها في الجزر والسواحل اليمنية ،ولذا هي تخاف من الانتصار على الحوثي لأن البديل ستكون الدولة الشرعيه ، وهو ماسيبرر التواجد الاماراتي في هذه المناطق .

أمريكا ستنهي موضوع المليشيات الشيعيه لأن الجميع بأن يعرف أن هذه الورقه أصبحت مكشوفه ، ستبحث عن اوراق أخرى للحفاظ على سمعتها

لن تنخرط السعودية في حرب بريه ضد الحوثيين مالم تكن هناك ضمانات بعملية تحرير كامله

تعرضت الدوله اليمنية للإنقلاب مرتين ، بإشراف ودعم دوله واحد تسمى قديماً سواحل عمان وحالياً الإمارات

على الإمارات أن ترمم علاقتها مع اليمنيين وتصلح ما أفسدته طيلة السنوات الماضية ، فمعركة التحرير ستأتي ولا أحد سيوقفها ، واليمنيون لن ينسوا كل من معهم أو ضدهم

موسم الطاعات والعبادات نسأل الله فيها القبول وصالح الأعمال

على الاغنياء أن يحجوا على الفقراء فهم الأولى

القبائل التي تحت سيطرة الحوثي اليوم تعيش في انتكاسه ليس لها مثيل ، ولم تستطيع فعل أي شيء ، يوم تتحرر صنعاء ستعرفون كيف يخرجون بالشاصات والطقومات والبنادق وووو ومهنجمين ، ومش كذا وبس بايزيدوا من العنتريات فوق الدوله

سألوا صلاح الدين الأيوبي عن تحرير القدس فأجاب : يبدأ من القضاء على الفاطميين ، لماذا ؟ لأنهم كانوا يطعنون في ظهر المسلمين ، وإيران لأكثر من عشرين عاماً وهي تقتل في السنه ، بدل ما كنا نفكر بتحرير الأقصى ، جعلتنا نفكر كيف نحرر بلداننا أولاً ، تاريخ من الخيانه والعماله والمكر

عيران وين ؟

40 عاماً من الوهم النووي بين الزيف وانكشاف الحقيقة ، أسدل الطوفان ستار اللثام عن كثير من الأقنعه.

إيران تريد العرب لا اسرائيل

اللهم دمر إيران تدميراً لا يستطيعون القيام بعده

في العام الهجري الجديد نذكر العالم بأن المسلمين لا زالوا مهاجرين

المؤتمر انقسم إلى كيكونات وحالياً كل كيكون يبحث عن حصته في الحكومة ، يعني خرجنا من حكم الحزب الواحد ويشتوا يرجعونا نفس الخبر ، بس بطريقة أخرى

المظاهرات في حضرموت ناتجه عن تأزم سياسي واقتصادي بدرجه أولى ، ثم تأتي بعدها الاطماع والاجندات

أمريكا ستواجه تأزم حقيقي بينها وبين دول العالم بسبب غزه ، واعتراف العالم بدولة فلسطين وحقهم التاريخي بقيام دولتهم على أرضهم ، لا يمكن الاستمرار في نهج الغطرسه وفرض القوة كحل يتم تنفيذه ضد الأبرياء العزل