سعد البازعي YouTube فعلا، مستهلك الوعاء الثقافي يشارك في تحديد محتواه و السينما بلا شك أكثر "شعبية"، إلى جانب أن الأفلام كوعاء تسيطر عليها نخب تحدد و تنتقي ما يصل الجماهير لما لها من موارد مادية تستثمر في الإنتاج و التسويق، بينما تسهم قلة تكلفة الإنتاج الأدبي في تنوعه الأيديولوجي.

أتوجه بجزيل الشكر لابن العم عبد الله بن صالح البازعي وأخوته للمناسبة التكريمية التي أقاموها في منزلهم العامر بالرياض والتي حضرها العديد من أفراد الأسرة في الرياض والقصيم وأقارب الأسرة وأصدقائها. كانت مناسبة اجتماعية رائعة تؤكد عمق التلاحم الأسري ورسوخ القيم الوطنية.

موقع القلم الذهبي goldenpenaward.com/ar يتلقى مساهمات تتجاوز الثمانمئة نص حتى الآن. سيقفل باب المشاركات في 30 سبتمبر فعلى الراغبين الإسراع في تقديم ما لديهم مع مراعاة شروط التقديم.

سأكون حوالي الثانية والنصف من بعد ظهر اليوم، أي بعد ما يقارب النصف ساعة من الان، على قناة السعودية للحديث عن المنجزات الثقافية بمناسبة اليوم الوطني فأهلا بمن يود المتابعة.

لم يات دوري بعد للحديث عن الثقافة في المملكة. رأت القناة السعودية كما هو واضح أن تقدم الاستثمار والرياضة على الثقافة.

أوجه الشكر لقناة السعودية لاستضافتي للحديث عن المنجزات الثقافية بعد ظهر هذا اليوم لكني أسجل أسفي للنظرة الدونية التي حكمت الإعداد للبرنامج جاعلة المتحدث عن الثقافة في ذيل قائمة الضيوف. كان المذيعان في غاية اللطف والبشاشة لكن الأمر يتعلق بمستوى الإعداد!

تذكرت وأنا أتهيأ للحديث عن المنجزات الثقافية الكثيرة والمبهجة في يومنا الوطني أن التلفزيون السعودي ليس معنياً بالثقافة، فلا أعرف فيه برنامجاً واحداً يعنى بالكتب أو يقدم حوارات ثقافية أو غير ذلك مما يتصل بالأدب أو السينما أو المسرح أو التشكيل أو غير ذلك من جوانب الثقافة الجادة.

تغريدات للدكتور سعد البازعي ربما هذه ثانية تغريدة ينتقد فيها بعد تغريدة الدعوة التي بلا سكن ولا تذاكر. لا يبحث فيها عن تعزيز لاسمه وتعريف به ونرجسية. لكنه موقف دفاع عن أهمية الثقافة وقدر المثقف. سواء في الدعوات أو في اللقاءات. هذه المواقف شجاعة منه غير مستغربة في إنصاف المثقف

لا بد من الإشادة ببرنامج صنوان للأستاذ جابر القرني، فهو الواحة الثقافية المضيئة في التلفزيون، لكن ما أطمح إليه وأظن غيري من المعنيين بالثقافة يطمحون إليه هو البرنامج المواكب للحياة الثقافية، البرنامج الذي يناقش القضايا المستجدة والكتب الصادرة حديثاً والأحداث الثقافية المهمة.

في مقابل الركود الثقافي في الإعلام يلاحظ المرء الحيوية والكثرة المدهشة للنشاط الرياضي، الكروي طبعاً. فمستوى التحليل والنقد الذي نراه في البرامج الكروية لا يجد ما يوازيه ثقافياً، وهذا الوضع ليس الإعلام وحده المسؤول عنه وإنما المثقفون أيضاً، وإن كانت المنصة الإعلامية تأتي أولاً.

تعليقاً على البرامج الثقافية التي تحدثت عن غيابها. ما أردته ليس البرامج التي تقدم حوارات ثقافية، فهذه موجودة ولها أهميتها، لكني أردت برامج تعنى بالكتب أو بالأفكار من خلال الكتب. وفي ظني أن إنتاج برامج من هذا النوع هو ما يفتقر إليه الإعلام سواء التلفزيوني أو الإذاعي. الحوارات أسهل

شرفني هذه الليلة أستاذي الغالي د. سعد البازعي بزيارة غالية، أكرمني خلالها أن مدني بغزير علمه ومعرفته وسمو أخلاقه. اسأل الله أن يحفظه ويديمه نبراسًا وضّاءً نزهو به ونستنيرُ بسناه. سعد البازعي

حين أقول أننا بحاجة إلى برامج تلفزيونية وإذاعية تناقش الكتب فإن من المهم أن أضيف أن نوع الكتب ومستوى الحوار حولها عاملان رئيسيان في تحديد قيمة البرنامج.

برامج العضوية الذي بدأته الشركات الأمريكية واتبعتها الشركات الأخرى تخضع للتحقيق في أمريكا وفي اعتقادي أن تحقيقا مشابها ينبغي إجراؤه في منطقتنا بعد أن بدأت الشركات تضيق نطاق الاستفادة من نقاط العضوية مفضلة من يدفع الكاش على صاحب النقاط ومن تلك الخطوط السعودية.

كل العزاء للمشهد الشعري العربي في وفاة الشاعر العماني #زاهر_الغافري الذي تميز بعطائه الشعري ليس في عمان وحدها وإنما على المستوى العربي. العزاء موصول لأسرة الشاعر وأصدقائه في عمان وغيرها. رحمه الله وغفر له.

مقالة جديرة بالقراءة من د. عبدالله العقيبي qafilah.com/%d8%a7%d9%84%d…

في لندن: حقيبة الوزيرة المسؤولة عن مكافحة الجريمة تتعرض للسرقة وفي مؤتمر للشرطة! هل هناك ما هو أكثر إثارة للسخرية من وضع كهذا؟!!! aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D…

صدر حديثًا .. أدباء من السعودية .. سعد البازعي 🌐 متعب فهد الشمري أ.د.أمينة بنت عبدالرحمن الجبرين د. نورة الشملان