كل ما بمر بمحنه بكتشف ان فعلا ( إن الإنسان لربه لكنود ) بنسى كل الفضل والنعمه اللي انا فيها وابص على الجزء الشاق والصعب واقعد ادبدب وانقم على حياتي
يارب اهدينا لأحسن الاخلاق فإنه لا يهدي لأحسنها إلا انت
رُوي عن زياد ابن أبي سفيان -رحمه الله- أنه قال لجلسائه: من أنعمُ الناس عيشةً؟
قالوا: أمير المؤمنين...
فقال: لا، ولكن رجل مسلم له زوجٌة مسلمةٌ لهما
كفافٌ من العيش، قد رضيت به ورضي بها.
وارزقني حبيبًا يُشبهني
ويُشبه قلبي الحنون
وكريمًا عليَّ في مشاعرهُ
عيناه لا ترى غيري
وقلبه لا يقسو عليَّ
يشعر معي كأن الدُّنيا حُيزت لهُ
ومهما كثُرت النجوم في السماء
أظل انا النجمة الوحيدة التي تُضيء قلبهُ.
اللهم ارزقني زوج صالح مهذّب ومستقيم، يصبّ عليّا الحب صب، يحترمني ويصوني، ما يهونش عليّا ولا أهون عليه.
وارزقني بيت دافي ومستقر مليان حب وعبادة وذكر، وذرية صالحة تسعدنا وما تشقيناش.
واجعلني يا رب خير زوجة وخير أم وصاحبة ورفيقة،
وارزقنا رزق واسع يا كريم."))
"والله إن المرء إذا سرد وجها من القرآن أو سورة واحدة دون خطأ أو تعتعة يكاد قلبه يطير فرحا والأنس يسكن صدره ولذائذ الدنيا بأسرها لا تعادل شيء أمام هذا المقام!
فكيف إذا سرد القرآن كله عن ظهر قلب.. الوجه تلو الوجه والسورة تلو السورة دون خطأ وتعتعة؟
اللهم بلغنا النعيم المعجل"