«والرحمن نسأله إذ رزقنا الزواج فاجعله مِمن يكون صفي النفس وأنيس الروح، يعرف الله فينا، يستر العيب ويشيع الخير، وأن يكون عونًا على أمر الدين قبل أمر الدنيا، وأن يشمله بالرحمات وأن يغمره بالبركات، ولا أنفع لنفس المؤمن من زواج مبارك يخُرج الله مِن صُلبه مَن يقيموا توحيده»

كَم من غاية بعيدة قرَّبها الدعاء! يا وهاب

"كتَبت إحداهنّ هذا النصّ؛ وكان أجمل نص أقرأه منذ فترة عن الغاية من الزواج."

«لا يبلغ العبد منزلة الرضا حتى يستقر في قلبه تمام اليقين بأن عطاءات الله تجري في أشياء تمنع عنه، كما تأتي في أشياء تمنح له»

مثل لهفة مطر. 🌧️

أريد أن أنجو مني ومن الحياة والمحاولات ومن كل هذا الأمل الذي يتراكم دون أن يحدث

المعني الحقيقي لـ: "عائدٌ إلي منزلي ومنزلي بين يديّ.")🤍"

نصيبك من كل شيء ينتظر منك الجرأة نصيبك من الثقة ينتظر منك قبول تجارب من دون مضمون نصيبك من التطور ينتظر منك التزام ماهو مرتبط بوقت محدد نصيبك من تطور ابداعك ينتظر منك مراهنة على ترجمة اللي بتصورك لواقع

اللهم في اجبر خواطرنا بفيض نعمك وأعطنا خير ما تعطي السائلين واجمع لنا صلاح الدنيا والدين، وأذهب عنا الحزن وأزل عنا الهم. واشف مرضانا ومرضى المسلمين وارحم موتانا وموتى المسلمين.

"سبحانك.. لا تخفى عليك لحظة من كرب، ولا وخزة من ألم، ولا انكسار في قلب، سبق علمك له وأحصيته، وقدّرته برحمة وحكمةٍ لو اطّلعنا عليها لما اخترنا غيرها، رضينا بما فات وبما هو آت، رضينا يا ربّ فأرضِنا وارضَ عنا، وبلّغنا فيما يُرضيك آمالنا"

"فُتنِ المَرءُ برُوحِ تُشبهه، فغدَى أسيرًا لَا يُدركُ العَجبُ ، عجبهُ الذّي كان يسألُ عنها أمسَى سؤال كيفَ تُصبحُ؟ وأينَ تلهُو؟، قلب حائرِ صب مشاعره صبَاً فغدى طائر العنقاء كلما مسّه شيءٍ قام؛"

أجمل زواج هذا الأيام الذي يتمّ في هدوء بدون صخب وتكاليف زائفة لا قيمة لها، أذكر إني تكلمت هنا عن بغضي لفكرة "الفرح" ونظامه وشكله المنتشر بين الناس، والحمد لله مؤخرًا انتشرت الفكرة وكثير من الزواجات تتمّ بهدوء وأرى الاحتفال البسيط يجعل من الزواج راق وجذاب أكثر من صخب لا يرضي الله.

"أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً" السكن والمودة والرحمة في صورة.

كاذبول الأحرف المتناثرة التي تنتظر من يقرأها ويعيها.