كانوا يتهمون حزب الله و إيران بأنهما يتاجران بقضية فلسطين، وقامت قيامتهم عندما قال السيد نصرالله نعم إن طريق القدس تمر في الزبداني وحلب و و و الخ. وكان يقصد بأن هؤلاء هم مشروع غربي إسرائيلي، ولذا كان قتالهم.
هؤلاء، الذين ضللوا الشباب والأطفال باسم القدس وفلسطين، وأنهم ليصلوا الى
الإعلان الرسمي
كتائب القسام:
تمكن مجاهدونا صباح اليوم من الإغارة على موقع مستحدث للعدو جنوب شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع بقوة قسامية قوامها فصيل مشاة.
حيث اقتحم مجاهدو القسام الموقع واستهدفوا عددًا من دبابات الحراسة من نوع "ميركفاه4" بعدد من عبوات الشواظ وعبوات العمل
🟥 حركة الجهاد:
♦️ما يذيعه إعلام العدو من مصادقة وزير العدوان في حكومة الكيان على مخططات احتلال مدينة غزة دليل على أن العدو هو الذي يعرقل التوصل إلى وقف إطلاق للنار في غزة
♦️ جميع الحجج التي يقودها العدو لتبرير عدوانه هي ذرائع واهية لا تستطيع تجميل همجيته
♦️ العدو يخطئ في
لافروف :
القادة الأوروبيون يصرحون بنيتهم الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة، لماذا يجب الانتظار شهرين للاعتراف، ولماذا لا يقومون بذلك الآن
لترسيخ التسبيح في النفس، يجب أن يكون التكرار واعياً، وأن تتلمس دلائل نزاهة الله في آيات القرآن والكون. لو انطلق الناس من قاعدة تنزيه الله، لكانت الدنيا بخير. ولكن بدلاً من ذلك، امتلأت القلوب بعقائد تنسب النقص والقبائح إلى الله، رغم أن أصحابها يقرأون القرآن ويكررون التسبيح.
ربما كان هو القـ.ـائد الوحيد الذي كان يقرأ المشهد قراءة صحيحة ويرى ببصره العميق وبصيرته الثاقبة وبعد نظره إلى أين تتجه الأمور؛ ولطالما حذّر من كثير مما نشاهده اليوم..
ولذلك اغتـ.ـاله الأعـ.ـداء بـ ٨٠ طن من الصـ.ـواريخ والقنـ.ـابل وأعتى المتفجـ.ـرات..
شهـ.ـيد على طريق القـ.ـدس..
كله كوم وتنمر دواعش سوريا الصهاينة الجدد ضد أبناء غزة كوم لحاله ..
يتناسى قليلو الأخلاق والمروءة أن حماس ضحت بعلاقتها مع أوفى وأعز حلفائها من أجل هؤلاء الرخاص، وتضررت أبلغ الضرر ، ولولا رسوخ وعمق القيم التي تجمعها مع الحلفاء ؛لما استطاعت إعادة تلك العلاقة ولبقيت في معركتها الآن
من فتاوى سُنة بني أمية في سوريا :
لايجوز مصافحة المرأة ، ويجوز مصافحة الصهاينه
ويجب قتال الشيعة والعلويين ، ولايجوز قتال اسرائيل حتى وان دعست على وجهك واحتلت ارضك وجلدت ضهرك .
#اخرجه_الجولاني_وصححه_الشيباني
وكأني أرى الإعلام الصهيوني اليوم استطاع أن ينسينا عملية القسام البطولية التي تكبدها الصهاينة
نسينا العملية بمشهد دهس الشهداء الأبطال
المشهد عظيم ويشير إلى تضحية وبطولة استثنائية وفاز الشهداء
لكنهم قبل أن يستشهدوا، عم ورفاقهم؛ أثخنوا في العدو قتلًا ونفذوا عملية لا يجب مطلقًا