الناظر في كتاب الله يجد معركة مشتعلة بين الكفار وبين القرآن. أعرضوا وسخروا واتهموا وساوَموا وأغروا وشَغّبوا وحاولوا الإتيان ببديل، وكل ذلك باء بالفشل. العجيب أننا لا نشعر بقوة كتابنا مثل شعورهم الذي دفعهم لكل هذه الجهود لمحاربته !!

أحب لك وقد أقبلت مواسم الجود والكرم الإلهي أن يكون الغالب على دعائك كثرة الصلاة والسلام على سيدنا رسول الله ﷺ ! فهو أمان القبول، وبوابة المحبة والوصول، وهو الذي ندخل على ربنا به ﷺ ، وهو الذي ما خلق الله نفسًا أكرم عليه منه ﷺ ، وهو الذي متى لهجنا بالصلاة والسلام عليه شُرِّفنا

العلم يهذّب أهله، ويجعلهم أئمة بلا تكلُف. تخيل أن ذلك الرجل البسيط الذي يجلس على الأرض، ويصحّح التلاوة ويضبطها، كان شيخ القراء بمصر، وأرفع أهل الدنيا سندًا، وأقربهم إلى رسول الله. الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف، عليه رحمة الله. معنى "العلماء ورثة الأنبياء".

هذه التلاوة كررتهه كثيييييييييير جدًا.. بدون تكلف - بدون مايكات - بدون مؤثرات خرجت لنا هذه التلاوة من قلب القارئ إلى قلوبنا .. احتاج من وقتك دقيقتين تستمع.. 🎧

"يا عابدَ الحَرَمينِ لوْ أبصرْتَنا .. لَعلمْتَ أنّك في العبادةِ تَلْعبُ مَنْ كان يَخْضِبُ خدَّهُ بدموعِهِ .. فَنُحُورُنا بِدِمَائِنا تَتَخَضَّبُ.". … #أبو_عبيدة

الحمد لله وبعد تعب اتقبلت ف منحة الجيار الذي لا يختشي في تراك الكود الجدع اللي ملوش مرتجع، تحية حب وامتنان للجيار، ولأخواتي المتجريين الي اتقبلو كل الدلع ❤️ مؤسسة الجيار

أحضر لرمضان فقرك بين يدي من فرضه وشرفنا به: أن يعينك ويكفيك ما أهمك، وأن يصب عليك نفحات رحمته فرحًا به! فيتفضل عليك بأنوار الخدمة وشرف العبودية وحسن التلقي للهدية! واعلم أن الأمر به، ولا يكون بغيره أبدا! فمَن دلَّك على الخلق فقد غشك! ومَن دلَّك على العمل اتكالًا عليه فقد

من تراويح الليلة 🖤

والنفسُ كالطفلِ إن تهملهُ شَبَّ على حُبِّ الرَّضاعِ وإنْ تَفْطِمْهُ يَنْفَطِم

"رمضان بطعم الموت".. طفل فلسطيني نازح يصف بصوته الجميل حال أهالي غزة

الكون كله علامات بتقول نمسك الفاس ونبقى فلاحين

محّضتَني النُصحَ لكنْ لستُ أسمعُهُ ..

تراويح ليلة ١٢ رمضان 🌙🕌

تراويح ليلة ١٨ رمضان ١٤٤٥ه‍ 🌙 الشيخ حسن أبوالمعاطي ❤️

مُتَيَّمٌ ومُحِبٌ وعَاشِقٌ لتلاوات طلاب المدينة الجامعية لجامعة الأزهر الشريف

﴿وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَن تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ﴾ القارئ الشيخ شكري البرعي رحمه الله