إنّ المجاعةَ التِي أصابت خِلافةَ عُمر (رضي الله عنه) أنشأتْ جيلاً أسقطَ إمبراطوريتيّ الروم و الفرس. و الحياةَ الرغيدة التي خيّمت في الأندلُس و بغداد، أضاعت بلاد الإسلام كُلِها . لا تبتئس فِي الظُروف الصعبة؛ فهي مصنعُ الرجال. - ابن خلدون

أمبراطورية غزة العظمى: *بعد أسبوعين من #طوفان_الأقصى فرُغَت مخازن إسرائيل من السلاح، *بعد أربعة أشهر تباطأت الإمدادات الأمريكية لإسرائيل نظرا لقرب نفاذ المخزون الأمريكى من السلاح، *أما أوروبا فأرسلت كل من انجلترا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا معظم مالديها دعما لإسرائيل ، *وبلغ هذا

ناخد بالأسباب ولعل وعسى انها تعالج مرضى اسفل الظهر ودعواتكم

غزه وحال اخوانها

صنائع المعروف تقى مصارع السوء، وصانع المعروف لا يقع، وإذا وقع وجد متكئاً صلّوا علة الحبيب ﷺ

خلق اللهُ للحروبِ رجالاً ورجالاً للقصعةِ وثريدُ

ثلاثة لايشقون فى الدنيا والآخرة 1ـ من يتلوا القرآن ويعمل به. 2ـ من لَزِم الدعاء فى السراء والضراء. 3ـ من برَّ والديه

تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

إظهار الفرحة بقدوم العيد من شعائر الله بس من يستطيع أن يفرح وجاره مكلوم اسأل الله أن يفرج همهم وينصرهم ويشفى صدور قوم مؤمنين، عيدكم مبارك

عندما أرسل السلطان سليمان القانوني للعالم الشهير "يحي أفندي" (عليهما رحمة الله تعال ى) يسأله؛ متى تنهار الدول وما هي علامات انهيار الدولة؟ كان رد يحيى أفندي: "ومالي ولهذا أيها السلطان ؟ ومالي أنا ؟!" تَعَجّب السلطان من هذا الجواب وتَحَيَّرَ فقرر أن يذهب إليه بنفسه وسأله نفس

ستحسدون أهل غزة يوم القيامة حين ترون الله يعطيهم أجرهم بغير حساب !! والله ستتمنون العودة إلى الدنيا وأن يصيبكم ما أصابهم وزيادة، كي تظفروا بالمنزلة التي اختصهم الله بها !! قالﷺ؛ يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قُرضت في الدنيا بالمقاريض !!

عارف يعني ايه: "لكيلا تأسوا على ما فاتكم، ولا تفرحوا بما آتاكم" يعني النجاح هيجيلك في أوانه والشغل هيجيلك في أوانه، والجواز هيجيلك في أوانه، والخلفه هتجيلك في أوانها.. و اللي فاتك مكانش ينفع تاخده، و اللي اخترته مكنش ينفع تسيبه، و لو رجع بيك الزمن لاخترت نفس اختياراتك، و أنت في

عندما يقتنع بك الآخر دبكه سويدى بطعم فلسطينى 🇵🇸😘

هدوووووووء

الحمدلله الذى لا يُحمد على مكروهٍ سُواه