ارحم يديك؛ فما في الدار من أحد لا ترج ردًا؛ فأهل الودِ قد راحوا ولترحم الدار، لا توقظ مواجعها؛ للدُور روح كما للناس أرواح ∙

يوم عَرفة 🤍

الدعاء الذي دعى به الدكتور السامرائي ورزقه الله العلم.. فضلوه وطبقوه وانشروه

لو كنت ادري ان العوض .. انتماكان حزنت على خيبة الماضي´

ما بحت لك سري خبيتو في صدريأهواك و ما تدري ‘

هل يكفيك أني دائماً أنظر أليك بنظرة الشخص العظيم الوحيد في هذا العالمأن أنظر إليك بقلبي ليس عينيأنني دائما أقدمك على كُل شيء أماميولا يكفيني ثمانّية وعشرون حرفا ولا عشرون ألف صفحة بيضاء للتعبير عن رُبع حُبي وهوسي بكأنا غرقت بك ولا أجد النجدة´

ستجد أجمل مني ولكنك لن تجد حبآ كالذي كان بين يديك وأضعته .⌑

عن ود غيرك شايمٍ .. شومة حرارو لـ عاذلي حدَب السيوف أسلّها .᾽

كل خيبة أتلقاها منك تبدو لي مألوفة، لم تعد تؤثر بي الخيبات أبدا᾽

وَإِنْ كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّىٰ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ۚ;

أتَسمحِين لِي ، بِنظرَاتٍ حَادة كثِيفَة الأهدَاب ، و أن أكتُب أسطُر إستثنائيَّه بَين صفحَاتِي . !΅

لو رضى قلبي بغيرك ما أبيه !´

انت استثنائي مهما بدا الامر لك بأنك عادي.¨

لا تحاول تختبرني بـ الغيّابعزتي قبلك : ضحاياها كثير !;

سأبحث في داخلكِ عن المزيد من أنوثتكِ ..!;

كان كلما راها بدلا من أن يلقي التحية يتنهد 📯 ˱•́

احس لازم تشوفوها خصوصا اللي عندهم أطفال وما اعرف ليه تلقائيا قستها على المراهق لما يكبر و تخافي عليه من رفقاء السوء وقديش علاقتك الامنه فيه انتي وابوه مفترض تكون درعه

تطلب دفى صوتي قبل يأتي النوم تستوحش ليّا نامت من دون صوتي !*-

وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُم*-