#المنتخب_السعودي وصلو حسان تمباكتي السماء والله انه لاعب عادي

السلامة عشرة أجزاء، تسعة منها في الصمت وواحدة في العزلة

🔴 القناة الثانية بالتلفزيون السعودي عام ١٤١٣هـ - ١٩٩٣م

"تبدأ الرحلة الداخلية عندما تفهم بشكل واضح، أن لا شيء في الخارج سوف يمنحك الطمأنينه"

"لأننا نعرف الظروف التي لابست أفعالنا فإنه يسهل علينا أن نبرر من تصرفاتنا ما لا نبرره من تصرفات الآخرين."

"لم أغلِقِ الأبوابَ كلَّها، تركتُ لكَِ بابًا مواربًا دائمًا، ليس استجداءً للفرص، أو رغبةً بالوصل أو ترددًا بالرحيل، لكن حتى ونحنُ لا شيء أنا أعرف معنى أن تقسو عليك لياليك ولا تجدني."

في #الاتحاد بداء العمل فعلياًً. مدرب يختلف عن السابق ( كونسيساو ) يحسسك بوجوده البلى في من كان لا قيمه له بالنادي ( بلان )

#منصة_احكام والنهايه ؟

"لم يلاحظ الجميع طول صبرك، لاحظوا فقط موقفك عندما نفد منك."

ولا بد من شكوى إلى ذي مروءةٍ يواسيك أو يسلبك أو يتوجع من ألطف ما قاله المنفلوطي في باب المواساة ”ليتني أستطيع أن أقاسمكِ هذه الهموم و الأحزان التي تعالجها، أو أحتملها عنكِ حتى لا أراكِ بين يدي إلا بلسماً متطلقاً في جميع آنائكِ و ساعاتكِ!.“

أول الهاربين بسبب سياسات منصة X الجديدة 😂 يقول لك "الانتقال إلى مكان آخر" 😂 لعن الله أبو أبوك يا زيدي

ديرة أهل الرخا والشده ❤️

"وأشيحُ عنك نواظري لكنني في خِلسةٍ أهفو إليك وانظرُ"

إذا سألوك ما قيمتك عندها قُل لهم : أنا قلبها وعيناها وثالث والديها وإنّي الوتين

"أن تكون إنسانًا يعني أن تحمل كسرك وكمالك معًا أن تسمح للحزن أن يجلس بجوار الفرح وأن تدرك أن ضعفك لا ينفي قوتك. في هذا التناقض تسكن البراءة الحلوة للحياة"

"لا أنتظر اعتذارًا، ولا ردّ اعتبار، ولا استعادة حق، ولا تصحيح مواقف، ولا عودة غائب، لقد تعافيت تمامًا، غفرت، وتعلّمت.. كل ما أرغب به أن يبقى هذا القلب آمنًا من العَبث، وألا تمسّه يد لا تعرف كيف تصونه، أن يبقى السّلام طُهرًا لحياتي، وألا أخسر ما استعدته بشق النّفس"..

"أعتقد أن أكثر ما يقتل الانسان هو أن يكون صامتًا في الوقت الذي يحتاج فيه إلى التحدث."

"سيلزمنا عمراً إضافياً لنسيان هذه السنوات التي قضيناها بزمن لا يشبهنا، بغابة دخلناها مزارعين و خرجنا منها حطّابين، سيلزمنا قلوب أكبر لتتسع كل هذا الأذى."

القرارات التي تحافظ على كرامتك ، صحيحة دائماً .

"لقد تركوا في أرواحنا ندوبًا لا تُنسى، أولئك الذين لم نحمل لهم في أرواحنا سوى المحبة."