اللهم منزل الكتاب وهازم الأحزاب اللهم يامن لا يُرد أمرك ولا يُهزم جندك يامن لا إله إلا هو الأحد الصمد اللهم انصر المجاهدين في غزة اللهم أيّدهم بجند من عندك اللهم ثبّت أقدامهم وسدّد رميهم اللهم عليك باليهود وأعوانهم
اللهم شتت شملهم واعم أبصارهم واقذف الرعب في قلوبهم ٱمين ٱمين يارب
القساميون هم أسود الوغى إنّ خطاكم على درب الجهاد رسمت للأمة خارطة الكرامة أنتم الريح التي لا تهدأ تهب فتُسقط أقنعة المتغطرسين وأنتم البحر الذي يغمر سفن الطغاة في أمواجه فلتظل أرواحكم مشاعل تضيء للأحرار طريق النصر وليبق صدى بطولاتكم يدوي في أرجاء العالم يذكر الطغاة أن الحق لا يقهر
اللهم منزل الكتاب وهازم الأحزاب اللهم يامن لا يُرد أمرك ولا يُهزم جندك يامن لا إله إلا هو الأحد الصمد اللهم انصر المجاهدين في غزة اللهم أيّدهم بجند من عندك اللهم ثبّت أقدامهم وسدّد رميهم اللهم عليك باليهود وأعوانهم
اللهم شتت شملهم واعم أبصارهم واقذف الرعب في قلوبهم ٱمين ٱمين يارب
عدة طائرات إسرائيلية مدنية استخدمت المجال الجوي التركي خلال الساعات الأخيرة، وانطلقت من مطار بن غوريون دون أي مشاكل أو منع.
كما هو معتاد، لا أفعال حقيقية، بل مجرد كلمات فارغة.
غزة تُباد، والعالم يتثاءب. لكن التدبير الإلهي لا ينام. الدماء التي تُسكب ليست عبثًا، بل مفاتيح لفضح الزيف، وكشف الأقنعة، وإعادة ترتيب ميزان العدالة. حين يصمت المنطق، يتكلم الله بالتدبير، ويُمهل ولا يُهمل.
الرسالة الاخيرة التي خرج بها ابو عبيده وتباك العالم بعدها ثم نسيها واستمر في خدلانه:
أنــتم خُصــومنا أمــام الله عَـز وَجَـل ، أنتم خصوم كل طفل يتيم وكل طفل مجوع
واللّه إنها ساعات كساعات يوم
الأحزاب، حين بلغت القلوب الحناجر،
وزُلزل الناس زلزالا شديدًا، وظنوا
بالله الظنونا يا رب إن هذه الأرض أرضك، والبلاد بلادك، والعباد عبادك قلوبنا بين يديك فالطف واستر
وأحنن واغفر واجبر لأننا دون كل ذلك هالكون اللهم إنا بانتظار كلمتك التي سبقت فأرنا.
اللهم يا قاصم الجبابرة ومذلّ المتكبرين يا من لا يُعجزه سلطان ولا يُخفى عليه فساد إن كان حكّام مصر والسعودية وديلة الامارات قد باعوا دينك وخذلوا أولياءك، وظلموا عبادك، فاقصم ظهورهم واهتك سترهم، وامحق وجودهم وبدّد جمعهم ولا تُبق لهم سلطانًا يُذلّ به عبادك، ولا مالًا يُفسد به البلاد
اللهم يا قهار، يا جبار، يا من لا يُعجزه سلطان ولا يُخفى عليه خذلان، نسألك أن تُهلك من خذل أهل غزة من حكّام العرب والمسلمين، إن كانوا قد باعوا دماء الشهداء، وساوموا على صرخات الأطفال، ورضوا بالذل لأمتهم، فاسحقهم سحقًا لا يُبقي لهم أثرًا، ولا يُقيم لهم ذكرًا