كل شيء يمر، ولكن ليس كل شيء ينسى

يارب بارك لي في كل شيء انعمت به عليّ ❤️

الحمدُالله حمداً كثيراً يشرح به القلب ويُرضيه ♡

منت أول من خذلني ولن تكون آخر اللي بيخذلوني لجل ذا لا تصدق ما في بالك من ظنون إنّك اكثر من تسبّبْ لي بْأذى! التغابي فن من أذكى الفنون والتذاكي من الغبي ما يُحتذى والوفا بي طبع لو وقتي يخون والعطر ما خص أحْدٍ بالشذى من خُلِقْت ولين تدركني المنون أعطي دون حْدود طبعي هكذا!

انا المضمون بحسابك بتلقاني متى ما ترمش اهدابك وانا اللّي انكسر مرّه في كل مره اكذبني انا واصدّق اسبابك !

"وكلما لامستُ وجهك بالنظرات بكت عليك اصابعي من شدة اللهفة."

لم أتجاوزك إلى الآن مازلتُ أستصعب فكرة أن نغدو غرباء أن نكون لا شيء بعد كل ذلك القرب"

ظننت القوة في المواجهة فقط، فاتضح أنّها في التجاهل أحيانًا

أنا لا أرحلُ فجأة.. لا أهجر أحدًا قبل أن أقاتل من أجله، أنا وفيًا بالقدر الذي تُلزمني فيه عزّة النفس على ترك كلّ شيء حينَ تتغيّر عليّ الأشياء دون خطأ مني .

وأجهلُ حين أكونُ بحضرة عينيك ماذا أُريدُ، وما لا أريدْ.

"ورفيقًا إن اختلفنا لم ينسَ الودَ بيننا.

"كلما نظرت إليه قلَّ إحباطي أتعرف معنى أن تشعر بأنك مُنتصر على العالم بسبب عينين؟

وما قصّرْتُ في وصلٍ ولكنْ يموتُ الودُّ مِن طولِ الجفاءِ.

لم يكن نزع الوِدّ سهلاً ، لكنها المواقف التي عزَّت عليك فيها نفسك، تجبرك على نزع حتى اللحظات المتجذّرة في أعماق ذاكرتك.

لاتحن ولاتعود ولا تنادي أترك اللي راح من باب المودة كل موطن مابه عيونك بلادي وكل دمعٍ ما كسرني ليه أرده اه ياوقتٍ لمحتك فيه عاادي كنك اللي يبني القصر ويهده

شايفك تضحك ولا مرك ندم ما كأنك رحت تارك لي جروح من فراقك وانا راجع للعدم مالي ظل ومالي قلب ومالي روح وانت تخسر كنت انا من ينهزم وانت تبكي في ضلوع الصدر نوح كيف من قسوتك هذي ما انصدم !! رحت وصوتي ما اذبلت به " لا تروح "

تثاقلت حضوري جدًا، كأني أطارد قلبًا لا يخصني وأفاوضه على العودة إلى صدري

لا تأخذ صمتي بمفهومٍ آخر، لا تُفسره تجاهُلًا أو انتقامًا.. أنا أصمت حين تَفقد المُفردات معناها ولا يُصبح للكلمات جدوى.. اصمت حين أشعر بأن ما سأقوله قد قُلته مُسبقًا ولم يُحدِث فارقًا.

من أراد منهم هَجْرَكَ وجدَ في ثُقْب الباب مخرجًا، ومن أراد وُدَّكَ ثقبَ في الصخرة مدخلاً.