تعجبني جدًا غيرتكِ المُفرطة

أتمنى لو أنني أسند رأسي على صدركِ الآن بدلاً من وسادتي

قاومي بقوتكِ المُعتادة كل شيء إلا أنا لا تقاوميني أرجوكِ

أحبك بصدق تام وبطريقة لا يمتلكها أحد أحبك بإستثناء وبضياع وتشتت أحبك ببؤس وتمني ورغبة طويلة في البقاء بجانبكِ

أريدكِ أنتِ فقط ولو أﻥ أﺣﺪﻫﻢ أﻏﺮﻗﻨﻲ أهتمامًا ﻭﺃﻫﺪﺍﻧﻲ ﺍﻟﻜﻮﻥ بأكلمه فلن أﻧﺠﺬﺏ ﻧﺤﻮ أﺣﺪٍ ﻏﻴﺮكِ

أتلهف لدقائق أقضيها بصحبتكِ أتعطش كثيرًا لرؤية الكلمات تخرج من فمكِ ولرؤية وجهكِ يبتسم أمام قلبي أرغب بشدة بلمّسكِ وأن أتحسس وجهكِ وأقبل شفتيكِ بكل حُب أوجده الله بي

ماذا سيخسر العالم أن أتيتِ الآن عندي وكنتِ نهاري وشمسي! وما جريمتي أن أردتكِ هذه الصبح في حضني؟

أحببتُ قدومكِ إلي كان مجيئكِ عظيمًا كمعجزة لم يؤمن بها احدًا سواي جئتِ وأنرتِ كل حياتي أنا واثقة أن حُبكِ سيأخذني للبعيد ويجمّل روحي أنا بقربكِ فقط رأيت الحياة بمنظور مُختلف جدًا وأحببتُ كل شيء -ريَّا.

في أجمل حالاتي كنتِ بهجتي وفي أسوأ أيامي كنتِ إنقاذي أريدكِ أن تعرفي أن روحي إن نطقت، نطقت بكِ وأن عقلي مهما ازدحم لا يفكر إلا فيكِ أنتِ الأمان الذي لم أتخيّل يومًا أنني سأحظى به ممتنّة لكِ ولصوتكِ حين يتسلل إلى داخلي ويُرمّم ما يكسره هذا العالم بصمت -ريَّا.

وقعتُ في الحُب مراتٍ عديدة « لامرأةٌ واحِدة »

أنتِ سرّي الأبدي السرّ الذي أخفيه عن العالم وأعيشه في قلبي بصمتٍ مملوء باليقين والشغف أحبكِ جدًا وبشدة ولو يمكنني أن أخبئكِ بعيدًا عن العالم لفعلت -ريَّا.

أيّا امرأةٌ تمسك القلب بين يديها/سألتكِ بالله لا تتركيني

وفي هذه الساعة تحديدًا أتوّق إليكِ بشدة

كل شيء محفوف بالألفة والمحبة والطمأنينة كان يحتويني «وأنتِ معي»

حلمت بكِ تمنيتُ ألا أفيق

النظر لكِ دون تقبيلكِ، جهّاد

لا زلت أحبُّكِ كثيرًا وبلهفتي الأولى

سَمراء مَا أشَدّ جاذبيتكِ!