انا قلبي للحين يحن لشخص دمرني نفسياً

هدوء الذات قلة كلام عدم التدخل فيما لا يعنيني الاستمتاع بأبسط الأشياء هي حياتي وغالباً هي راحتي

ما يستاهل تزعل على احد أختار يخسرك طالما عاملته بأصلك لأخر لحظه

كنت أحسب تفكيرك معي أثرك معي وتفكيرك مع الغير

الخلاف كان بسيط بس اكتشفت بعدها حقيقة مُخيفة

أنا اكثر شخص عايش حياته وهو ساكت ومهما كان حجم الشعور اللي داخله ولا مره عرف يوصفه

لا أحد يبقى من أجلك فالجميع يبقى حسب حاجته لك

الشخص الصبور ميزته إنه يعطيك ألف فرصة بس عيبه إن فرصته الأخيرة مفاجأة .

يصمت الإنسان حين يعلم أن الكلام لن يغير شيء

لا تقنع نفسك انه يحبك و انت تدري انه غيرك اخذ مكانك

سقيت بكل ما فيني ومع هذا يموت الوَرد وقضيت العُمر أتسائل ، وش الي موّت أزهاري ؟

محد يحق له يحاسبني على نفسيتي ومزاجي المنقلب طالما ما أذي احد والمتضرر الوحيد من هذا كله هو انا

الساكت ترى والله قلبه ما سكت

أحب المرحلة اللي عايشتها ، متوقعة كِل شيء من أي أحد ما عدت أرفع سقف توقعاتي بأي شيء شايله من قاموسي كلمة " هذا الشخص غير "

لما الشخص يكون على حافة الانهيار يحتاج للإحتواء أكثر من حاجته للنصح و العتاب

ليت الوجع ما كان منك بالذات قلب يحبك ليه في حقه قسيّت !

الإنسان لا ينسى بل يعيش على ذكريات أحبها ويتظاهر بالنسيان ، أما بداخله يحترق

كانت تؤذيني تلك المعارك التي خضتها من أجلك وفي النهاية كُنت هزيمتي الوحيدة

شفته صدفه وحنا مفترقين وجت عيوننا ببعض وفز قلبي كانه ما كنا مفترقين بيوم

ما فيه حاجه بترجع نفس الاول ؛ الثقة ؟ لو انكسرت حتى لو رجعت ما راح ترجع نفس قبل والكلام ؟ لو طلع حتى لو بالغلط ما يِنسي والوقت ؟لو ضاع ما فيه شيء يقدر يرجعه والتقدير ؟ لما يغيب يبعد معه كل شيء حلو أما التراكمات ؟ لما تكثر تضيع المشاعر كلها حتى لو كانت حب كبير