"دايم الذكرى عذاب والخطا عين الصواب " 🎵

" صباح الخير لـ اسمكْ ، هذا الثابت الذي لا يعترف بالمتغيرات . فسواء غبت أوحضرت ، يظلّ رفيقًا لا يغادرني في كل حال " .

" لا شيء أشد جاذبية وإقناعًا من العفوية، سواءً كانت في طفلٍ ، أو فنان ، أو أولئك الأشخاص الذين لا يمكن تصنيفهم تبعاً لفئة عمرية أو مهنة محددة " . _ إريك فروم

" كل شيء بدأ من الدهشة " .

" إذبحوني بالسؤال .. هزوا ثبوتي صوتها هدّ الجبال .. صرخه سكوتي " 🎵

" لو كنّا ليل .. انتو الصباح لو كنّا طير .. انتو الجناح " 🎵

" مُدّي يدك قليلاً ، وخذي هذا البلد الضعيف إلى صدركْ " . || عارف حمزة

حلوة حياتي بيكْ ♥️

" لا أستطيع إلقاء الأشياء وراء ظهري ، فأنا بلا ظهرْ .. قلبي بكلّ الجهات " . _ جيندار

" الذين من أجلهم حفرتَ بئر الليل بأظافرك ، وعَرَقك ، وحواسك العشر ، وسقيتهم ماء حَوْصلتك نقيًّا ! لن يُسعفوك أبدًا " . _ عبدالعزيز جاسم

أحنّ دائمًا لفكرة واحدة : أن أكون آخر أصيصةٍ في منزلنا .. أعيش عمرًا كاملاً وأنا أرى كل ماحولي ينمو ويذبل ويموت، أُشاهد جاراتي من الأصائص وهنّ يسقطن ويتكسّرن . حتى إذا ما شعرتُ بأن كلّ مافي حوضِي من زهرٍ بدأ يضمرُ وييبس ! رهنتُ طيني لقبر أبي ، خوفًا من أن تفترسني فكرة " الجفاف ".

" قلبي يرتجفُ من بردٍ قديم " . _ امجد ناصر

" يا سادة العشق يكفي .. للحبّ مديت كفّي النار تشعل بقلبي .. وين اللي يقدر يطفّي " .

يحزنني أن أمشي معك نصف الخطوات التي رسمتها. أن أفتح نوافذ أيامي لوجهك، ولا أشتم سوى الوحدة. يحزنني أن أغسل ثيابك ليلاً، تلك التي لم تتسخ سوى برائحتك، ثمّ أنشرها صباحًا على حبل الغسيل، ليجفّ بكائي عليها. يحزنني أن أحشو فمي بالقبلات، ثمّ لا أجدك ! فأقذف كلّ هذا الريق في بئر غيابك.

" لو أنّني مثل أمّي لا أهتم بشيءٍ خارج جدران المنزل ! لكنت الآن أقل توترًا . لو مثلها لا أثرثر عن الجروح أثناء تقطيع اللحم ، واكتفيتُ بكل شيءٍ سيكون على ما يرام ! لكنت الآن أقل نزفًا . لو فقط مثلها ؛ لابتسمتُ لكلّ هذه الآلام. " _ فاطمة رحيم

من المقطوعة الموسيقيّة " كونشيرتو دي آرانخويث " ، للإسباني : خواكين رودريغو . مرثيّة موسيقيّة ألفّها بعد وفاة ابنه الأول .

أعلم جدًّا أنّي : جيّدة في كل شيءٍ إلا " الخصام " بريئة من كل الشبهات إلا " الحبّ" ضليعة في كل الفنون إلا " الكتابة " سلميّة تجاه كل الثوراتِ إلا " غيابك" متحررة من كل قيد إلا " الإنتظار " متصالحة مع كل الأوغاد .. إلا الذين طمروا " الواحة " الوحيدة ، في صحراء صدري الكبرى .

ماكان لهذا الغياب أن يأخذك منّي قسرًا . وأنا التي ماعرجتُ يومًا لأسبابه .. فلم يحدث أبدًا أن نشرْتُ خشبةَ ليلك بعناقٍ كاذب ، ولا جززتُ حشائش طمأنينتك بوداعٍ حاذق .

"لم أتحطّم ، ولكنّي تعبت ." || أنسي الحاج .

" لم أطلب من أحد محبتي يومًا .. لكنني وددتُ منهم حين يتسلَّلون إلى حياتي خلسةً ، ألا يثيرون الفزع في حدائقي الساكنة ، و ألّا يقتحِمون مواطن أماني ويبثون فيها الخوف ، و ألّا يملؤون أَرَاضِي بما سينسفها في الغد ، و ألّا يجيؤون محملين بالترّهات ، ليسكبوها في ذاكرتي ويذهبون . "