تعلن عمادة البحث العلمي بـ #جامعة_الإمام عن إقامة دورة تدريبية بعنوان: (الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي والجوانب الأخلاقية له) يقدمها الدكتور عمرو عادل القلش، وذلك يوم الثلاثاء ٢٢ / ١١ / ١٤٤٦هـ الموافق ٢٠٢٥/٥/٢٠م. 🔳 للتسجيل والحصول على الشهادة من بوابة التدريب عن طريق الرابط

اليوم مابقى نوع قهوة ماجربته الله يستر بس 🫢

تدرون🥺؟ ان من ترك الجدال حتى وهو على حق له بيت بالجنة؟ ومن يترك الكذب وهو مازح له بيت بوسط الجنة؟ ومن يكون حسن الخلق له بيت في أعلى الجنه؟

احدى امنياتي اللي مخبيتها لنفسي اني اكمل الدكتوراه ببريطانيا وخصوصاً اكسفورد، بس عشان اجرب شعور افلام هاري بوتر 🥲

تذكرت بروفيسور درسني يعتبر قمة بمجاله كنت متعقدة من شرحه وينقد علينا اذا قلنا بسط لنا الشرح

انا ويني من زمان عن notion و chat GPT والله حللته تحليل ومابقى قالب او صيغة ماخليته يكتبها لي ويعدل لي عليها والنتائج مبهرة جد

معيار جديد لجودة علاقاتي: ⺌قدرة الشخص على الحديث لساعات دون اغتياب أحد الإنسان حين يتكلم بإستفاضة دون أن يذكر عائلته-أقاربه-أصدقائه-زملاء العمل وحتى مهرجين مواقع التواصل ((بسوء)) هنا أعرف انه ممتلئ من الداخل، بأفكاره بإهتماماته بنظرته للحياة، وبأهدافه

في بداية دراستك في الدراسات العليا، ستعتقد أن عليك تقديم شيء ثوري وغير مسبوق للعالم والبشرية، لكن مع مرور الوقت، ستدرك أن الدراسات العليا لا تدور حول ذلك أبدا. ستكتشف أيضا أن البحوث الثورية نادرة جدا خلال هذه المرحلة، وليست هي أصلا المعيار الحقيقي للنجاح.. الهدف الحقيقي من

أفضل طريقة تثأر بها لنفسك من الأيام الخطأ، ونسختك الخطأ، والأصدقاء الخطأ، والأهداف الخطأ، وهدر العاطفة، ليست أن تختفي ثم تعود بهيئة الناجحين والواثقين، وتقول: هأنذا بل أن تكون عبدا صالحا، لا يأسى على ما فاته، ولا يحن إلى الجحور التي لُدِغ منها، ويقوم بما عليه القيام على أكمل وجه

أشغالي متراكمة، غرفتي حوسة، وكل شي حولي فوضى بعد زحمة العيد.. بس قررت أتجاهل كل هالدوامة شوي، وسويت لي قهوة بروتين، وفتحت دفتري، وشغلت مقطع عن "الـ Personal Vision Statement" عشان اكتب رؤيتي بقوالب نوشن. أحس من كثر ما كنت أتمنى أترك التفكير الزايد والقلق… شكلي تركت كل شي! 😂

أتمنى يصير فيه مجتمع عربي لـ نوشن , كل المجتمعات اللي ليقتها مهجورة

طريقتي بالتدوين والتعلم جامعة بينهم ، دايم ابدا بالورقة والقلم وبعدها احفظها على الجهاز

لا تحسدوا الناس على نصيبهم من الراحة، لمجرد أن نصيبهم من الابتلاء لم يُرى، ودائمًا تذكر مقولة الفاروق عمر، لو عرضت الأقدار على ابن آدم لأختار القدر الذي اختاره الله له.

من أسباب هموم الإنسان: تفكيره في الغيبيات بسوء ظن، ودخوله في شأن ليس له به شأن، فيفكر بأفكار سيئة ثم يخاف أن تقع، ويستمر هذا الخوف معه حتى يدرك أنها لم تقع، فيبدأ الندم على ما مضى من عمره في الخوف والهلع وسوء الظن! من أراد الطمأنينة؛ فلا يدخل في الغيبيات، وليطمئن لقضاء ربه وعدله.