🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

الحذر ثم الحذر من تشويه سمعة زميل عمل في شخصه أو عرضه أو كرامته أو أخلاقه بذريعة سمعت عن فلان أم يقولون عن فلان، هو ذنب عظيم يدخل تحت شؤم القذف المذموم شرعاً وعُرفاً، الشائعة يصدقها ضعيف النفس وينشرها قليل المروءة، وتخيل بعد ذلك أن يرفع زميلك المظلوم يده للسماء بـ "حسبنا الله

📍كيف يتم ترشيح الموظف المثالي في بعض بيئات العمل المختلفة 🔻 عند طلب ترشيح موظف مثالي للمنظمة ينقسم المدراء المباشرين لثلاثة أقسام: 1) المدير اللامبالي: وهو من ينتهج نظام " القرعة " بين موظفيه فمن تختاره القرعة هو الموظف المثالي. 2) المدير المتسامح: وهو من يساوي في إدارته الذي

القيادة مشقة إن كانت تُعنى بمن لا يُبالي، لا يهتم، غير منضبط، يمارس التغابي ويحتال عليك بالكرّ تارة وبالفرّ تارات أُخر، مبتكر ولكن في مجال صناعة الأعذار الوهمية، بارع ولكن في تحويل المهام الموكلة إليه إلى معادلات يُصعب تنفيذها على أرض الواقع، مخترع لكل ما من شأنه إحباط زملاءه

"يا عُمر: إنه شهد بدراً !" إذا زلّت قدمُ صاحبك يوماً، فابحث له عن معروف سابق، ففي حياة كل واحد منا ( بدراً ) تغفرُ له!

"حتى وإن طالت عليك العتمة، وتعثّرت خطواتك، وأصبح الحال غير الحال، لا بد من صباحٍ تُشرق فيه شمسٌ ليست كأيّ شمس، وضوء عظيم ليس كأيّ ضوء، صباحٌ ممتلئ بالبشائر، فائضٌ بالفرح، غارقٌ بالجبر والعوض، فيطمئن فيه قلبك، وتهدأ نفسك، وتستقر في ساحات السلام روحك. استعد هدوءك وتوكّل على الله".

جودة الحياة الوظيفية تكمن في ؛ إنسانية مدير وزمالةٍ مُحبة ومكان عمل جميل وبالتالي بيئة وظيفية صحية، قد تنقص المعايير في أحدها فيكمله الآخر دون تأثير يُذكر إلا عندما يتخلى المدير عن إنسانيته فلا ينفعك بعدها لا مكان ولا زمالة ولا جودة عمل ولابيئة مريحة! #المجتمع_الوظيفي المجتمع الوظيفي

في العمل الإداري لا تنتظر شكر من أحد فهذا من صميم عملك، ولا تنتظر رد المعروف كونك تتقاضى بمقابله أجراً، ولا تنتظر إشادة أو مدحاً فأنت أدرى بنفسك لأنك نتاج تربيتك وقيمك فلن يرفعك مدح ولن يسقطك ذم، وإن أردت أن تسأل فاسأل الله وحده وهو الغني الحميد. #المجتمع_الوظيفي المجتمع الوظيفي

في #اليوم_العالمي_للموارد_البشرية نقول: من الظلم أن يُختزل دور #الموارد_البشرية في المنظمة بمراقبة الحضور والانصراف فقط، فدورها جوهري وأكبر وأهم من ذلك، فهي مسؤولة عن اختيار الشخص المناسب للمكان المناسب، وعن توزيع القوى البشرية بما يتناسب مع مهام المنظمة وخلق بيئة محفزة تؤدي إلى

"كم أحب أن أرى أثر محبتي على من أحبهم، في تصرفاتهم، في كلامهم، في وجوههم، في حياتهم. كم أحب أن أكون السبب في ابتسامة، واليد التي تمسح الدمعة، واللمسة الحانية، والكلمة الدافئة، والملجأ الآمن، واللحظة التي لا تنسى، كم أحب أن أرى شيئًا في الوجود يزهر بسببي."

من عجائب الإدارات القديمة أن لها سمات معروفة عبر الزمن: موظفها المجتهد الأمين يجب أن لا يتمتع بإجازاته لأن العمل بحاجته ولا تُقدر ظروفه لأن العمل أهم من الظروف ولا يسمح له بالالتحاق بالدورات لأنه موظف كامل المواصفات وليس بحاجة إليها ولا يُسمح له بالنقل لأنه أهم أعمدة العمل

"لا ينسى القلب ملمسَ اليدِ التي رَبتَت على الجُرح وطيّبته، ولا ينسى كذلكَ ملمسَ اليدِ التي قَست لتُعيد فَتحه ولوثّته، لا ينسى القلب من مَدَّ يدهُ له، ومَن مَدَّ يدهُ عليه. أبدَ الدهر."، أجزم وأنت تقرأ هذه الكلمات أن طيف أحدهم قد مرّ بمخيلتك!

"قد نلتقي ذاتَ يومٍ بين طيات كتاب، وقد يجمعنا بيت شعر، وقد تُراودنا نفس الفكرة عندما يسمع أحدنا اسم الآخر، وقد أدعو الله ذات ليلة فتُمطر سماؤك صَباحًا. قد نلتقي في أماكن أخرى أقل منطقية وأكثر اتساعًا، هناك حيث لا الواقع عائق ولا العاطفة كارثة ولا المُستحيل مستحيل، هناك لن نفترق."